سياسة الاستقطاب هي من يصنع الفارق وسألو منصور البلوي

السلام عليكم
كماهوالعنوان سياسة الاستقطاب للعنصرالجاهز وخصوصا اذا كان الاستقطاب مصحوب بحسن الاختيارللاعب الجيد والمؤثر وبغض النظرعن التكلفة المادية وحسب حاجة الفريق فهذه السياسة اثبتت نجاحها وهي من يصنع الفارق وهي المخرج الوحيد لتدعيم صفوف الفريق وسد النقص وعدم الاكتفاء بمخرجات من شباب واولمبي النادي سياسة الاستقطاب هي من صنع اتحاد 2000الي 2005 بفكرومجهود واموال وتخطيط طيب الذكر منصورالبلوي سياسة الاستقطاب الناجحه هي من تعرض لاجلها منصورالبلوي بتلك الفترة لحرب شعواء ((حرب التكديس)) من قبل صحافة الهلال والاهلي والنصر والشباب مجتمعة ولم تنتهي تلك الحرب الا باسقاط منصورالبلوي ومع سقوطه وبكل اسف سقط الاتحاد الي يومنا هذا وهذه حقيقه شاء من شاء وابى من ابى والجميع يعلم باقي التفاصيل واليوم من كان يحارب منصور البلوي بحجة التكديس وقتل المواهب السعودية وتفريغ الاندية من المواهب انتهج نفس السياسة والدليل انظرو الي اسماء اندية الهلال والاهلي والنصر والشباب ومن اين اتى هاولاء اللاعبين مانويل جوزيه قبل ان يتم التآمرعليه وتطفيشة وطردة من النادي كان اول من شخص ووصف الحال المستقبلي للاتحاد ومن اجل اصلاح الوضع كان يطالب بجلب ثمانية لاعبين محليين على مستوى عالي بدلا من العواجيز المنتهية صلاحيتهم الا ان طلبه قوبل بعاصفة من الانتقادات والرفض وما الي ذلك ولايوجد نادي في العالم يعتمد على مخرجاته فقط سوى نادي أتلتيك بلباو فهذا الفريق لايوجد لدية اي محترف او لاعب من خارج اقليم الباسك وهذا مجرد تقليد اضر بالفريق كثيرا فلايمكن للاتحاد الاعتماد على التصعيد فقط لان تصعيد اي لاعب من شباب النادي بحاجة الي موسمين الي ثلاثة مواسم لاكتساب الخبرة ومعنى ذلك غياب تام للاتحاد وهذا مالانريدة ولا نأمله ولا نريدة يجب اعادة الاتحاد خصوصا مع وجود راعي رسمي سيتجاوز مبلغ رعايته الـ100مليون ريال وهذا المبلغ كفيل بتصيح جميع الاوضاع