يا تصلحون فريق بالكامل أو نامو في بيوتكم
في موسم 1992 / 1993 مع إدارة الأمير بدر بن فهد بن سعد
وموسم 95 / 1996 مع إدارة الدكتور سليمان السديري وهي الفترة
التي شهدت ( الطفرة الكبرى ) لكرة القدم بالنادي تحت إشراف الأمير محمد العبد الله الفيصل رحمه الله
لم نحقق أي بطولة تحت إشراف ( الكوتش البرازيلي راموس. ) لكن المرحلة الثانية
التي قاد فيها الفريق إستطاع من خلالها بناء فريق قوي أعاد للأذهان فرقة الرعب الأهلاوية
نتيجة نجاح سياسة البناء المثمرة التي خطط لها ونفذها الأمير محمد العبد الله رحمه الله.
المدرب راموسويصعب التسجيل في المرمى الأهلاوي حتى لقب بالمدرب أبو نقطه لضعف الهجوم .مايعيب هالمرحله عدم تحقيق البطولات لضعف
هجوم الأهلي بسبب سياسة كانت ترفض إسلوب الترقيع لو إضيف وقتها مع كوكبة النجوم مهاجمان
بحجم الحوسني وفكتور لحققنا أكثر من عشر بطولات ومن ضمنها الدوري.التاريخ يعييد نفسه الان مع إدارة الامير فهد بن خالد والطفره الماليه .فالأهلي الموسم الماضي
قدم لوحه فنيه جميله كانت قريبه من تحقييق الدوري وكاس أسيا لو أحسنت الأداره وأسرعت
في معالجة الخطوط الخلفيه من الدفاع والحراسه فالأهلي يضرب بالأربعه والثلاثه ويسقط بمثلها
بسبب ضعف الخطوط الخلفيه.مع بداية الموسم الحالي إستمرت الأداره بنفس الأخطاء عندما أهملت
الوسط(وصناعة اللعب) بصفقه موراليس وكذلك قلوب الدفاع والحراسه حتى بدأ الأهلي فريق ضعيف يسقط مع بداية الموسم ويخسر نقاط الدوري وشتان بين أهلي الموسم الماضي والحالي.
مع منتصف الموسم وبعد خسارة الدوري وكاس ولي العهد أيقنت الأداره بالأخطاء فسارعت
للتعاقد مع الهوساوي وسيزار لصناعة الوسط بعد أن طارت الطيور بأرزاقها.
حاليآ بعد التعاقدات الجديده وتصعيد شباب الأهلي لازال هناك ضعف بالحراسه وقلب الدفاع
بوجود الموسى والظهير الأيمن. فالأداره لاأتوقع أن تسفيد من الأخطاء والطفره الماليه
بتصليح نقاط الضعف السابقه من خلال
-جلب حارس مرمى بديلآ للمعيوف والمسيليم
-جلب قلب دفاع بجوار الهوساوي بديلآ للموسى
بمشاركة الفتيل وبالغيث حتى لانخسر الهوساوي
من أخطاء الأخرين.
-جلب ظهير أيمن يجيد الأدوار الدفاعيه بديلآ للمر
-تسريح بعض الأعبين المستهلكين.
فسياسة الترقيع التى تدار من إدارة الامير فهد بن خالد سلبياتها كثيره
-لم نستفيد من بالمينو بمركز المحور فلا أصلحنا دفاع ولاأصلحنا محور بمشاركته المختلفه
مما تسبب في غضبه عندما إعيد للدفاع بديلآ لكامل الموسى امام الفتح.
_عدم الأستفاده من كامل الموسى بالظهير الأيسر المركز المخصص له.حتى ذهبت
الأداره للتعاقد مع حيدر فلاصلحنا دفاع مع الموسى ولم نستفيد من مركزه الذي يجيده
-المشكله تتكرر مع الظهير الأيمن الذي اصبح تجارب لمدرب جارليم مع المسعد وعقيل
وبصاص رغم العقود الكبيره التي يتقاضها هولاء الاعبين لم نصلح فيها
مركز يعتبر مرور الفرق للتسجيل بالأهلي.
هذا حال الأهلي يصلح دفاعه ويترك الحراسه ويصلح الهجوم ويترك الوسط
