عندما تداهمنا ظروف الحياة
اغنام - ابل - دواجن - طيور
عِندمآ تُدآهِمُنآ ظرٍوٍفّ الحيَآة
نَقولُ أَننآ اِستطعنآ نِسيآنُهمْ , و بِمُجردِ مآ يَمُرُ بِنّآ موقفْ
أو نَسمعَ أسمآئهم يُنادىَ بهآ غَيرُهُمْ ..
عِندمآ تُدآهِمُنآ ظرٍوٍفّ الحيَآة فَنعجزُ عن الفَكاكِ منهآ بحثاً عن حلوٍلّ !!
َعندمآ يضيق علينا الافق الشاسع ,وَ نشعر بأن الدُنيآ و كأنهآ ثقب أبرة أوٍ أدّق ,,
عندمآ نعجزٍ عن التعآمل مع تغيرٍات مرآحل حيإتنآ,,
عندمآ لـانـُتقن حُسن التصرُّف مع شرٍوٍرٍ لآبُدّ منهآ,,
((حينهآ فقط ))’’..
نرفع أكُفّ الضرآعةِ لـ الوآحدِ القهآرٍ ,وٍ نشخصْ أبصآرنآ في عنآئِن الغمإمَ ,بعدها نعلمُ بأننا لسنآ وٍحيدين’’
لا يستطيع الإنسان مطلقا أن يتوقف عن الحلم !فَ الحلم ” غذاء الروح ” ،
كما أن الأطعمة غذاء الجسم ..
نرى غالبا أحلامنا تخيب ،
ورغباتنا تحبط لكن يجب الاستمرار في الحلم وإلا ..
ماتت الروح فينا؛؛
يعجبني ان يواجه الانسان .. هذه الحياة وعلى شفتيه ” بسمة
تترجم عن رحابة الصدر , وسماحة الخُلق , وسعة الإحتمال بسمة ترى في الله عوضاً عن كلِ فائتْ
وفي لقائه المرتقب , سلوى عن كلِ مفقود"
"لم نأخذ من الدنيا عهداً على أن تصفولنا..!!
ولم يكن بيننآ وبينهآ موثقاً على دوام الرخاء !!
فـ الهم لا زال ملازماً للانسان ,
والأزمات تتراءى لنا بين اقبال / وادبار ..
ويبقى الأمل (بالله) شمساً لا تغيب ونبعاً صافياً لا ينضب..."
إنّما الحياةُ شقاءٌ و هناءوفيها نتحمّل الشرّ و البلاء
وفيها نشكرُ الربّ على العطاء نظلُ نتوهُ في دروبِها و نتعثّرو في داخلنا روحٌ لا تستسلم
نحمِلُ أحلاماً أكبرَ من أن تُحمَل
وهي في كلّ يومٍ تغدو أكبر و أكبر
أحلامُنا تبدو كَـ خيالٍ تارةً و تبدو حقيقةً تارةً أخرى
أحلامنا سَـ تُصبِحُ حقيقةً بإذن الله بعضٌ من أمل ’’
{ لا.. ليست الحياة بـسطوحها بل بخفاياها ,ولا المرئيات بـ قشورها بل بلبابها ,ولا الناس بِـ وجوههم بل بقلوبهم ..
لا ينكر أحد أن السفن تكون آمنة وهي راسية في مرفأها لكنها حتما
لم تصنع كي تظل راكدة على الشاطئ !!
حين أتأمل اتساع السماءأُدرِك أن الضِيق سـيتلاشى !فـأبتسم !!
...لأني أجزِم ان " الحزن "ابتِلاء ! وأن الله إذا أحب قوماً ; ابتلاهم
فأبتسم..
راقت لي ..
,, دُمَّتُمْ بٍسَعَآآدَهْـ لآتُفَآآرٍقُكُمْ’’
uk]lh j]hilkh /v,t hgpdhm
