في نظرك..... ماهو مفهوم الصداقة؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الصداقة وما أدراك مالصداقة ...

كثبر من يتكلمون عنها وينادون بها فهل عرفوا مفهومها ومعناها....

وددت لو نتعاون للوصول الى مفهومها والوقوف على ذاتها ....

من تأمل الصداقة نظر الى العجب العجاب , نظر الى طريقين اثنيث فلا ثالث لهما ....

طريق وصل الى الجنة فهذه الأخوة في الله .....

وطريق انقطع بهم المسير فوصلوا الى جهنم وبئس المصير فهذه العداوة التي ذكرها الله .....

اخواني أخواتي إن المقصد من هذا الموضوع هو الوصول الى أخوة في الله فلا تقطعها مادة ولا تنغصها مشكلة ......

أفتح لكم المجال راجياً المشاركة في هذا الموضوع

سائلاً من المولى أن يوفق الجميع الى مايحبه ويرضاه

والله ياأخي الكريم أعتقد مفهوم الصداقه واسع ولكن برأيي الخاص الصديق هو الذي ينفعك ولا يضرك ويفرح لفرحك ويحزن لحزنك,,,,,,,,,,,,,تحياتي

الصديق من صدقك القول وإن كان فيه جرح لك

[align=center].
.
.
.
الصداقة

عزت علينا في زمن قلَّ فيه الأوفياء
فهناك من يصادِقك لمصلحة وما أن تنتهي تلك المصلحة إلا وكان
النكران والجحود !!!
وتقع مثل هذه التصرفات تحت مسمى الصداقة وهي الأبعد عنها..

بينما هناك صداقة تشترى بغالي الأثمان وهي مانطمح له ونتوق لأن نبلغه
لعلَّ الأيام تنجزه لنا!!

تحيتي لك ولقلمك...[/align]

مشكور ابداع عالموضوع

الصداقه لاتعني لكثير منا في هذا الزمن شيء فنادرآ ماتثق بصديقك لا لرداءته ولكن عندما تسمع القصص

عن الخيانه بين الاصدقاء تذهل ممن حولك 00

فالصداقه من وجهت نظري هي عالم اخر لايفهمه الامن يعيشه بصدق وامان 0000


تحياتي شيخة الحزن 000

الصداقة من الصدق ..
والصدق نقيض الكذب. ..
وبهذا تكون الصداقة هي صدق النصيحة والإخاء ..
والصديق هو من صدقك...
أن الصديق له الأثر الكبير في حياتنا فلابد أن نختار من تكون تأثيراته محمودة..
فالواجب أن لا نبحث عن الصديق فحسب بل عن الصفات التي يتمتع بها...
الصداقة في كل الأحوال لابد أن تكون قائمة على الخلق الإنساني الرفيع...
لذا على الفرد أن يكون حذرا ً في اختيار أصدقائه..
يقول رسول الله(صلى الله عليه وسلم ) :(المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل)..
كما حذر القرآن الكريم من السقوط في شرك ( قرناء السوء)...
قائلاً: (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض شيطاناً فهو له قرين) (الزخرف: 36).
فالصداقة تغذي الأخلاق وتستثمر المبادئ والأصدقاء كنوز يجب البحث عنهم..
وتحمل التعب من أجل اكتشافهم حتى لا يختلط علينا الحجر والجوهر
فننتقي الأحجار ظناً منا أنها الجواهر..

لك كل الشكر

بنت الريف

مشكور ابداع على هالموضوع

الصداقه او الصديق صفه سهله نطقها لاحد ولكنها صعبه في واقع الحياه

فالخل الوفي من المستحيلات

اليوم وليس عموماً الصداقه مالها وجود فقد حل محلها المصلحه

والمشكله ان الصديقين كما يدعون يعرفون انها مصلحه

ولكن الصداقه بمعناها السامي يجب ان تكون مبنيه على اسس قويه واهمها اسس دينيه اخويه ليس للمصلحه مكان فيها

ياااااااارب نلقى الصديق الوفي

[align=center]
ابداع القلم
.
.

الصديق الوفي نعمة كبرى من نعم هذه الحياة الدنيا ، فمن أتاه الله صديقاً ًوفياً فقد أوتي خيراً كثيراً، فالصديق الحسن مثل الكنز الذي يعثر عليه الإنسان..لأن الصديق الحسن الصالح سيعود على صديقه بالصفات الحميدة، والخصال الجميلة، والعادات الحسنة، والشيم الفاضلة..وحب الخير للجميع
قال تعالى ((الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين))

فعلى الشخص أن يكون يقظاً ًوفطنا حين يقدم على اختيار الصديق و يرسي اعتماده على بني البشر امتثالا لقول الرسول الكريم (واياك وقرين السوء فانك به تعرف) ، وكما قال الشاعر:

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وعن المرء لا تسأل وسل عن قرينه=إن القرين بالمقارن يقتدي[/poem]





شكراً لك .. علّني أفدت بالموضوع !!



أخوكـ/خالد[/align]

الصداقـــــــــــــه..... ثمره الحياه ...
وليس صحيحا أن الصديق وقت الضيق فقط..
إنما الصديق هو الذي يحتاجه القلب دائما..وفي كل وقت...

أشكرك أخي إبداع القلم على موضوعك الرائع

تحياتي.......

صديقك من صدقك لا من صدقك
والصديق يكون في كل وقت وليس في زمن محدد.
قل لي من تصادق اقول لك من انت.
دمت بود.