الفاشلون.. العاجـزون

<div><font size="5"><div align="center"><font color="Navy"><i>
بلاأدنى خجل وبلا حياء عام وبلا مراعاة للذوق العام ولاحتى خوف من الله هكذا عنونت (جريدة الرياضية) بكل أسف صفحتها الرئيسية ( الفاشلون العاجزون) لتسّخر كامل طاقتها لخدمة كيان أوحد وترمي الاخضر السعودي عرض الأسوار، هذه سياستها منذ أن وُلدت شقية تثير الفتن وتزرع التعصب الداكن بمختلف رؤوسائها المحرضين ليكونوا أداة تحرير لمن يوجههم بسياسة منظمة تسير باتجاه هدف واحد فقط لاغير.
مانشيتات تسقط دول وتحليل مراسلين يلعبون فيه دور محاميي الشياطين منذ ان بدات والدهشة والعجب والحيرة تصيب جدل القارئ الخارج من الوسط الفاسد كيف لا وهي اول من زرع الفتنة والعنصرية والتعصب كيف لا وهي ذات يوم اسود كحبرها في ليلة تبييت النيات ليلة سيرجيو وماادراك ما سيرجيو ذلك الهدف الجدل حتى غدٍ سيضل لم يولد بعد سبب إلغائة تلك الليلة الباردة ذات شتاء تهشم فيه زجاج نوافذ حافلات جماهير النادي تلك الليله ناصف فيها الاهلي مدرجات استاد الملك فهد الدولي باقتدار تلك الليله كانت بداية انطلاقة عودة بطل جاء بكاس ولي العهد بعد غياب واصبح لايقهر بالطرق المشروعه او غير المشروعه عودة الرعب دب حينها في كل المذهولين كيف لا وبعد تدخل غير شرعي مضاعف من الدخيل المنتدب ليعصف بامال خضراء وينتصر للظلم الذي لم يتحمله المعلق يوسف سيف حين كان يحلل في اوربت ورفض كل اساليب الظلم بعد كأس المؤسس مباشرة كتعبير لنزاهة انسان شريف يرفض الظلم ،ويخرج من القناه المحسوبه كيف لا وهي تكتب أي السخيفة صبيحة اليوم التالي مانشيت تمجد فيه الظلم بمتدأها وبخبر كان على النحو التالي : {بهدفين يحرق دم الاهلاويين } يالله كل هذه الحرقة من اجل ماذا الا سآء مايفعلون.
ولم تكتفي الى هذا الحد بل تجاوزت كثيرا وتجاوز كتابها الكاذبون ورؤوساء تحريضها المستترون حاربوا كثيرا الاهلي بكل عدوانيه بكل استخفاف بكل تطاول بمنتهى التهكمية في كل احواله بكل العابه مارسوا التجاهل لانجازته يضيئون الجانب المظلم ويحاولون طمس كل ماأضاءه النادي الأهلي بكل العابه بكل ماهو تُؤسس من اجله