كلنا يعرف بأن المدرب هو القائد الفعلي للنادي او المنتخب فإذا ما ترك يعمل وفق ما يراه مناسب ويلبى له طلبه من المسؤولين اصحاب القرار فسوف يعمل اما خلاف ذلك فأعتقد بأن الفشل حليفه
الامير خالد بن عبد الله عندما تعاقد مع مدربين هولنديين كانت نظرتهم بعيده وبرامجهم طويله وستفاد منهم الشنيف ومشبب ولو عدنا للمنتخب والذي تعاقد مع المدرب الشهير لوبنهاكر والذي وحينما طلب عدم تدخل اي كان في عمله ووافقوا وبدا العمل وقال لابد انا اعتمد على لاعبين صغار السن ليتسنا لنا تأسيس منتخب قوي قد يصل لبعيد ولكن عندما بدا العمل وطلب إراحت بعض الاعبين الكبار عارض اصحاب القرار وشن عليه هجوم صحفي وبين اصراره ورفضهم مبدا التغيير الغي عقده وتخبط المنتخب وعملوا على رأيهم ك عمل وقتي واتجهت الأنظار للأنديه وكل صار مهتم بناديه والعمل على تحقيق نتائج ترفع من اسهمهم غير مكترثين بمنتخب الوطن في كافة الدرجات وكذلك تم تغيير مسمى مسابقة الدوري وهنا قد نقول إن المصالح اخذت طريقها وبدا الإعلام ياخذ دور اكبر وانتشار التعصب وعدم تشييد الملاعب والاهتمام بالقاعده والتباهي بالإنجاز الوقتي للإنديه وهكذا حتى وصنا الى ما وصلنا اليه اكثر من اربعين مدرب للمنتخب وكلهم فاشلين وآخرهم النجم الهولندي الذي شرط عليهم العمل دون اي تدخل وإلا يسلم كامل ما تفق عليه وهنا اقول بأن المدرب عرف كيف يفرملهم لأن نجاحه مهم بالنسبه له وهو بالمناسبه سأل كثير من المدربين قبل التعاقد وكون فكره عن الوضع المتبع في السعوديه لذا عرف كيف يوقفهم وبدا يخطط ويعمل وما يعجبني في هذا المدرب انه معطي الإعلام تطنيش وهذا المطلوب لان عندنا اعلام كلام كلام فقط واعلام مشاكل واعلام ينشر التعصب ويدمر الرياضه ريكارد هو الصح ايتهاالجماهير
ف اتركوا الخبز للخباز لو اكل نصفه
