مجالس صحيح مسلم مع مفتي ليبيا د.صادق الغرياني -حفظه الله-

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ابُشر طلبة العلم الفضلاء بدروس المفتي الشيخ صادق بن عبد الرحمن الغرياني -حفظه الله- والتي يشرح فيها صحيح مسلم وذلك يوم الاحد والاثنين من كل اسبوع بعد صلاة العشاء
هذه المجالس العامرة بذكر الله يتحفنا الشيخ بشتى العلوم في كل يوم وبخاصة فيما يخص الحديث وعلومه، وهذا كان امنية الشيخ من قديم بان يشرح كتب السنة، حيث سأله أحد الاخوة (حدثني به بنفسه) منذ زمن ،لو ان الشيخ يشرح كتابا للفقه او الموطأ فقال لا، ولكن "صحيح مسلم" .
لما نعلمه من الشيخ في التركيز على الاهتمام بعلوم الحديث ونشر لصحيح منها في غير ما مناسبة، وقد سمعته مرة منذ حوالى 3 اعوام وهو يحرض طلبة العلم في احدى المحاضرات على تعلم الحديث وقد قال بعدها ( نريد محديثين في بلادنا) وها هو ولله الحمد قد شرع في شرح صحيح مسلم والتعليق عليه، وهنا اتذكر ما بدء به الشيخ المحدث عبد المحسن العباد -حفظه المولى- عندما شرع بشرح كتب السنة في عام 1401 حيث بدأ بصحيح مسلم.

واضع بين ايدكم الكريمة هنا المجالس السبعة الاولى وفيها أتم شرح مقدمة مسلم،

ولا اخفيكم سرا، فقد ازداد يقيني بموسوعية الشيخ في شتى العلوم وبخاصة في علوم الحديث واقوال العلماء واطلاعه الواسع في بعض المسائل الدقيقة ومعرفته بطبعات الكتب ومؤلفيها، وغيرها من الاشياء التي كنت ارها في كتبه ومؤلفاته والتي يظهرُ فيها الشيخ النقل المكثر من كتب وشروح السنة ومن تتبع كتبه علم ذلك يقينا، ولا دفعني لقول هذا الا لابين جهل اولئك الذين يتربصون للشيخ والذين اخرجوه من دائرة اهل السنة، في حين الشيخ نفسه يعتز بانتمائة لمذهب السلف واهل الحديث.

فعلى بركة الله



المجلس الاول

وهي مقدمة حيث ابان فيها اهمية علم الحديث وفيها ابان ان له سندا واجازة في السنة


المجلس الثاني
بدأ فيها في شرح مقدمة صحيح مسلم وبيان شيئا من منهج الامام مسلم في هذا الكتاب


المجلس الثالث


المجلس الرابع


المجلس الخامس


المجلس السادس

بين فضيلته اهم شروح مسلما (نزولا على طلبي له فجزاه الله خيرا) واوضح افضلها لطالب العلم والباحث

المجلس السابع

تكلم فيها على ما يتعلق بشرط الامام مسلم والامام بخاري في صحيحهما والخلاف الدائر حوله وما يتعلق بامور الجرح والتعديل للرواة




يتبع بإذن الله