دكتور خالد فشلت رئيساً للكيان وكرسي اعضاء الشرف ليس مقاسك ولكن 000-

الدكتور خالد المرزوقي الرئيس السابق للإتحاد ونقطة تحول الاتحاد الكيان من القمة الى الحضيض والذي استخدمه العضو الثرثار اداة لتمرير الاعيبه ضد الرئيس المونديالي وعند نجاح المخطط الدنيء تخلى العضو الثرثار عن الدكتور وإبتعد الا من فترات ثرثرة فى قناة الخشب, بينما ارتمى الدكتور خالد فى احضان الهلاليين الذين اجلسوه بينهم فى منصة الرعب التي تطاولوا فيها على منصورالبلوي وخالد البلطان وعبدالعزيز الدوسري لتغلبهم على فرقة الدلال وأجلسه الاميرين عبدالرحمن بن مساعد ونواف بن محمد يبنهما وهو يبتسم ويستمتع بخماسية الذل التي ادمت قلوب الاتحاديين وطبب الدكتور قلوب الهلاليين بتصريح استفزازي للشعب الاتحادي.


كرسي اعضاء الشرف الاتحاد اكبر من كرسي رئاسة الاتحاد الذي فشل الدكتور من تعبئته وتسيير امور النادي ولاعبيه ولم يمتلك السيولة المالية التي تعودناها من الرؤساء المخلصين للإتحاد فكيف سيكون له تأثير على رجال لهم مقاماتهم الإجتماعية والذين صنعوا تاريخ الاتحاد وحافظوا على قوة الكرسي الشرفي امام المنافسين وجمع شملهم وهم الذين تركوا الاتحاد إما بمؤامرة واما بضياع اموالهم هباءاً فى ايدي الرؤساء الذين لا يمتلكون فكر وحسن تصرف؟ .


الكرسي الشرفي يحتاج الى رجل يمتلك زمام امره, رجل يجتمع حوله الأعضاء, رجل لا يمتلك القدرة على الدفاع عن حقوق الاتحاد المهدرة فكيف يكون محامي للكيان ضد تجاوز لجان الاتحاد الانضباطية والتحكيمية ضد الكيان وجماهيره التي عوقبت من اجل فرحة وتشجيع فقط؟, والدكتور خالد لا يمتلك اي من تلك الصفات التي تجعلنا نستبشر خيراً ونتفاءل بإنتهاء معضلة رئاسة الكرسي الشرفي, فهو لا يمتلك المال, ولا يمتلك الفكر ولا يمتلك الشجاعة فى الدفاع عن الكيان, ويستسلم للإملاءآت التي تأتي من ثرثار يحرر بيانات تصفية حساب ويجبر الدكتور للتوقيع عليها, فالكرسي ليس للتصوير او للحلاقة فهو كرسي ساخن واشد حرارة من كرسي رئاسة الاتحاد الذي لم يملاءه الدكتور كما ينبغي

ربما يأتي اشخاص يعارضون موضوعي وهذا من حقهم ولكن من لذغ من الحنش يهاب الحبل فقد لذغنا الدكتور بسبب انصياعه للثرثاريين ففقد شخصيته وخسر الشعب الإتحاد واسقط الاتحاد وبدء بقيادة الكيان ولكن للهاوية, فالله يستر وهو يترأس الكرسي الشرفي ويمكن ان يتسلط على رئيس الاتحاد ضعيف الشخصية فتكون الطامة على الكيان.