أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
أنصت لميمية من أمم مدادها من معاني نون والقلمسالت قريحة صب في محبتكم فيضاً تدفق مثل الهاطل العممكالسيل كالليل كالفجر اللحوح غدا يطوي الروابي ولا يلوي على الأكمأجش كالرعد في ليل السعود ولا يشابه الرعد في بطش وفي غشمكدمع عيني إذا ما عشت ذكركم أو خفق قلب بنار الشوق مضطرميزري بنابغة النعمان رونقها ومن زهير وماذا قال في هرمدع سيف ذي يزن صفحاً ومادحه وتبعاً وبني شداد في إرمولا تعرج على كسرى ودولته وكل أصيد أوذي هالة وكميوانسخ مدائح أرباب المديح كما كانت شريعته نسخاً لدينهمرصع بها هامة التاريخ رائعة كالتاج في مفرق بالمجد مرتسمفالهجر والوصل والدنيا وما حملت وحب مجنون ليلى ضلة لعميدع المغاني وأطلال الحبيب ولا تلمح بعينك برقاً لاح في أضموانسَ الخمائل والأفنان مائلة وخيمة وشويهات بذي سلمهنا ضياء هنا ري هنا أمل هنا رواء هنا الرضوان فاستلملو زينت لامرء القيس انزوى خجلاً ولو رآها لبيد الشعر لم يقمميمية لو فتى بوصير أبصرها لعوذوه برب الحل والحرمسل شعر شوقي أيروي مثل قافيتي أو أحمد بن حسين في بني حكمما زار سوق عكاظ مثل طلعتها هامت قلوب بها من روعة النغمأثني على من أتدري من أبجله أما علمت بمن أهديته كلميفي أشجع الناس قلباً غير منتقم وأصدق الخلق طرّا غير متهمأبهى من البدر في ليل التمام وقل أسخى من البحر بل أرسى من العلمأصفى من الشمس في نطق وموعظة أمضى من السيف في حكم وفي حكمأغر تشرق من عينيه ملحمة من الضياء لتجلو الظلم والظلمفي همة عصفت كالدهر واتقدت كم مزقت من أبي جهل ومن صنمأتى اليتيم أبو الأيتام في قدر أنهى لأمته ما كان من يتممحرر العقل باني المجد باعثنا من رقدة في دثار الشرك واللممبنور هديك كحلنا محاجرنا لما كتبنا حروفاً صغتها بدممن نحن قبلك إلا نقطة غرقت في اليم بل دمعة خرساء في القدمأكاد أقتلع الآهات من حرقي إذا ذكرتك أو أرتاع من ندميلما مدحتك خلت النجم يحملني وخاطري بالسنا كالجيش محتدمشجعت قلبي أن يشدو بقافية فيك القريض كوجه الصبح مبتسمصه شكسبير من التهريج أسعدنا عن كل إلياذة ما جاء في الحكمالفرس والروم واليونان إن ذكروا فعند ذكراه أسمال على قزمهم نمقوا لوحة للرق هائمة وأنت لوحك محفوظ من التهمأهديتنا منبر الدنيا وغار حرا وليله القدر والإسراء للقمموالحوض والكوثر الرقراق جئت به أنت المزمل في ثوب الهدى فقمالكون يسأل والأفلاك ذاهلة والجن والإنس بين اللاء والنعموالدهر محتلق والجو مبتهج والبدر ينشق والأيام في حلمسرب الشياطين لما جئتنا احترقت ونار فارس تخبو منك في ندموصفد الظلم والأوثان قد سقطت وماء ساوة لما جئت كالحممقحطان عدنان حازوا منك عزتهم بك التشرف للتأريخ لا بهمعقود نصرك في بدر وفي أحد وعدلا فيك لا في هيئة الأممشادوا بعلمك حمراء وقرطبة لنهرك العذب هب الجيل وهو ظميومن عمامتك البيضاء قد لبست دمشق تاج سناها غير منثلمرداء بغداد من برديك تنسجه أيدي رشيد ومأمون ومعتصموسدرة المنتهى أولتك بهجتها على بساط من التبجيل محترمدارست جبريل آيات الكتاب فلم ينس المعلم أو يسهو ولم يهماقرأ ودفترك الأيام خط به وثيقة العهد يا من بر في القسمقربت للعالم العلوي أنفسنا مسكتنا متن حبل غير منصرمنصرت بالرعب شهراً قبل موقعة كأن خصمك قبل الحرب في صممإذا رأوا طفلاً في الجو أذهلهم ظنوك بين بنود الجيش والحشمبك استفقنا على صبح يؤرقه بلال بالنغمة الحرا على الأطمكان أحببت بعد الله مثلك في بدو وحضر ومن عرب ومن عجم
