هـيـاط ! لـبـى قـلـبـك يـاأبـو غـيـداء

بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم يازعماء ويآ زعيمات إن شآء الله كلكم بأفضل صحه ؟
حبيت أنزل هالموضوع وأكبر وأوضح دليل على الحقد والضغينه على زعيمنا الملكي من الإعلام الأصفر
للكاتب الاستاذ عادل التويجري ( لبى قليبه يانآس )

• ما أشبه الليلة بالبارحة !
• في قصة إيمانا أعلنتها أن القضية لا تضير الهلاليين !
• بل ويستحق إيمانا العقوبة !
• «إن ثبتت صحتها» !
• حضر اللاعب ! وتم التحقيق معه !
• و(هرب) المصور !
• فجأة ظهر المصور بعد حين ليثبت حادثة (فوتوشوبية) !
• تلا ذلك مؤتمر «الفوتوشوب» الشهير !
• حينما سقطت «الكذبة» الكبرى !
• قصتي ليست مع إيمانا ولا إمبامي ولا الزيلعي ولا غيره !
• بل مع حراس (الفصيلة) على حساب (الفضيلة) !
• (الدشارة) مثلاً لا تكون إلا مع العابد حين سافر !
• سفره تُفرد له صفحات و» تؤصّل» القضية برمتها !
• بقية اللاعبين «الصفر» وغيرهم كثيرون جداً سافروا !
• ولا حس ولا خبر ولا «دشرة» !
• من كان بالأمس ينادي بأعلى صوته «عاقبوا إيمانا» !
• لا تتركوه يُفسد أخلاق أبنائنا !
• اجتثوا تلك «الآفة» من ملاعبنا !
• إلخ من (الهياط) الأخلاقي !
• هو نفسه اليوم يلوم من أظهر الصورة «المزعومة» واللقطة «الخفية» !
• هو نفسه تماماً من سن رماحه ضد ذات «العدسة» التي شكرها وأثنى عليها أمس !
• ذات العدسة التي التقطت «إيمانا» التقطت «إمبامبي» ! وكلاهما «زعم» حتى الآن !
• الإشكالية فيمن تغيرت «عيناه» وتشقلبت «مواقفه» !
• سألوا الفشـّار عن معيار أخلاقهم !
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال المادة (هياط) !