قصة قصيدة ريم حامل (مؤلمة وحقيقيه)

قصة حقيقية عندما رواها رجل كبير في العمر قتل إبنته والسبب تقرير طبي خاطيء
فبكى الأمير عبدالرحمن بن مساعد وكتب هذي الأبيات

هي تكابر ماشكت
هي تكابر مابكت
فيها أمل إنها تطيب
لين طاحت إيه طاحت
وودوها الطبيب
هنا قال حامل
توها بول شهر
لاتشيل أشياء ثقيلة
ومنعوها من السهر
كيف حامل البنت عذراء
قال إنت أبوها وإنته أدرى
يمكن أخطت مع حبيب
قام أبوها وماتكلم
ناسي منهي وشنهي
ماذكر إنها وحيده
مالها إخوان وخوات
صد عنها وما سألها
مادرت وش في الحكاية
تسأله وهي تبتسم
يايبه وش قال فيني الطبيب
ليه ماتبغي تعلم
يايبه تكفى تكلم
يايبه قلي فديتك
غير الوجه وطول
كان في النيه عجل
واسألت ريم بخجل
يايبه ضيعت بيتك
وقف الموتر وحول
ثم مسكها مع شعرها
ومال عنها ثم نحرها
وغرقت ريم بدمها
وأظلم الليل وقبرها
شك فيها وفي شرفها
ياقسي قلوب الرجال
صدق حتى الخيال
حتى ماتت مابكوها
مادرت كيف اظلموها
وماسألت ليه أنكروها
وما سألت ليه إطعنها
وليه يقتلها أبوها
وبعد ماماتت بيوم
وقبل لايذن الظهر رن هاتف بيتها
رد أبوها قالو بيت ريم
أبشرك طلع تحليل بنتك سليم
بس غلطنا بالأسامي
وشف ملف بنتك أمامي
بنتك معها زايده
ومادروا إنه قتلها
يوووووه لو بس سألها

ياقوي قلب أبوها لو أنا محله كان مت من القهر

rwd]m vdl phlg (lcglm ,prdrdi)