الخسارة مرة ولكن جاءت في وقت جميل على الإدارة ان تستغلة إدخل لتعرف

نعم اظنها كما قلت واظنكم كذلك
هكذا جاء عنواني ليكون موضع نقاش للعقال..
كلنا نعشق وكلنا نحب الإنتصار ونؤمن بالحسارة لماذا لانكون كذلك وهكذا هو شرع المستديرة ومن لايعجبة شرعها فعلية ان يغادر وطنها..
للفوز اسباب وللخسارة مثلة ففي حالة الإنتصار دائما نتغنى بالجميع وأنة لدينا فرقة رعب لاتقهر وهذا هو ديدننا مع ان كرة القدم لاتسير إيجابيأ بهذا الشكل
ولكن كان يجب على القائمين على الفريق ان يقيموا الاعبين فيبقون من كان سببا في الإنتصار والبحث عن بديل لمن قديكون عالة على الفريق في حال تراجع مستوى من كانوا سببا للإنتصار وهذا مالم تفعلة الإدارة والآن نجني عواقبة..
وفي حال الخسارة هناك اسباب ادت إلى ذلك قد تكون إدارية او فنية او من الاعبين وهذا ماتحدثت عنة آنفأ وذكرت طريقة علاجة
نعود من حيث بدءنا وهو جمال وقت الخسارة وبما ان الخسارة جاءت في وقت توقف وتقييم لعمل المنظومة بكاملها لمعرفة اسباب الإخفاق وكيفية علاجة.
مثلأ لوفزنا لذهبت الادارة وجلبت صانع قديكون سيئ ولكن الخسارة قد تجعل الادارة تضخ اموال لجلب لاعب بمستوى تطلعات الجماهير وكذلك الإستغناء عمن لايستطيع خدمة الفريق..
هذا هوعشمنا في الادارة ونريد تلبيتة.
تقبلو تحياتي