ياصحيفة الشرق ... ! إذا أدبرت .... ".......... " على الأسد !!

قيل قديماً ... كناية عن تقلب الأيام
إذا أقبلت ... باض الحمام على الوتد ... وإذا أدبرت ... بال الحمار على الأسد !!
تلك الصحيفة المغموره .. أستغلت كبوة الزعيم ... لتنشر بذائتها بدعم من الوباء الأصفر المنتشر كوباء في رياضتنا ...!

الزعيم ... إذا فاز ... فرح نصف الشعب !!
وإذا هــزم ... فرح النصف الآخر !!
ولأن النصف الآخر ... محتقن وحاقد من سطوة الزعيم وهزائم السنين ظهرت شماتتهم وبذاءاتهم مع هزيمة الزعيم من الفتح ... فكتبوا عنواناً يناسب صغار العقول وسفلة المجتمع الرياضي من مشجعي فرق المترديه والنطيحه !!

وياصحفية الشرق .... خلا لك الجو ... فبيضي وأصفري ..!