القرأن والحديث وقول الحق

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


حادثة الأفك فأظنه حديث مكذوب . حيث لا وجود لأسم ناقل الحادثه الزائفة للرسول_ ويقال بالحديث أن النبى هجر السيدة عائشة 30 يوما حتى ينزل الوحى ليبرأها وان لم يبرأها الله فهل يظن بها النبى السؤ بدون شاهد_أختيار الرسول من ستذهب معه فى غزواته بالسهام شئ لايعقل فلم يستخدمها الرسول من قبل فى شئ كما أنه بها شئ من الجاهليه
. وعن زواج رسول الله (ص)من السيدة خديجه والقصة المكذوبه عن تسكيرها لأبيها حتى تتزوج بدون وعى منه ويرضى النبى (ص)بذلك بل ويشترك به لا حول ولا قوة إلا بالله كيف تصدقون مثل هذا القول والله إن الكفار والمشركين ممن عايشهم لم يقولون عنه إلا الصادق الأمين
قولكم أن لله قدم ويد وما إلى ذلك من تجسيد لله ليس بقول حق وقول الحق أن الله ليس كمثله شئ .. والمثل أقصى بعدا من الشبه فكيف للعقول أن تقبل هذا التشبيه وأما الأستدلال بقول الله عز وجل بيد الله فوق أيديهم فهو أستدلال غريب بناء على : هل كانت يد الله فوق أيديهم بشكل مادى أو بمعنى أخر هل شلت أيديهم أو انها كانت تتحرك بدون رغبة أو تحكم منهم , هذا تفسير به لغط عظيم بل يد الله فوق أيدهم أى قدرة الله هى الغالبه ولله ترجع الأمور

وفقنا الله لما يحب ويرضى . برجاء الرد هل يصح هذا بالمذهب السلفى حقا ؟