ارجوا كشف هذه الشبهه!

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم..ارجوا من الاخوه كشف هذه الشبهه التي عرضت لهذه الفتاة تقول:
اذا كانت الوالده ليست كافره بكفر الانكار بالقول بوجود الله ولكن تكره ان يُتحدث بأمور الدين ولا يهمها حكم ألله عندما اقول لها بأن ألله لا يرضى بهذا وتسخر من المتدين وتتحدث عن ألله بتسخط مثل قول(ما هذه البلوه التي بلاني ألله بها) وعند التحدث عن امور كانت معروفه في عهد الرسول صلى ألله عليه وسلم تقول (تريد ارجاعنا للعصر الحجري)وعند وعظها بأن هذا لا يجوز في حق ألله من التحدث والتكلم عنه بسخط لايهمها وتؤذي بالكلام..وقد علمت ان الوالدين المشركين يطاعان في المعروف ولكن اريد ان اعرف هل يستلزم ان اتودد لها بأن ابتسم لها او اُظهر خوفي عليها اوشفقتي لها اذا مرضت أليس هذا من الموده؟؟وكيف اوفق بين كلام ألله(لا تجد قوماً يؤمنون بألله يوادون من حاد ألله ورسوله) وطاعتها والعشره الحسنه بالمعروف وانا متجهمة الوجه ولا ابتسم معها ابدا حيث انها طبيعيا ستكرهني ولا تريد مساعدتي لها..وهل يستوي المشرك او الكافر الذي لا يتكلم عن ألله او الرسول بسوء او سخريه والكافر او المشرك المسالم؟؟وكيف تكون ألغيره لله اذا مع الوالدين؟كيف احسن اليها بدون اظهار موده وهي ستعتبر هذا عقوق وتزيد الكراهيه والمشاكل؟ارجوكم ساعدوا اختكم فانا في حيره وشبهه واخاف ان اتبسم او اتحدث معها ويكون القاء موده لكافر.جزاكم ألله خيراً