مابين محرقة الهولوكست ومحرقة الشرائع ،،،غضب الكبار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير للجميع

وألف مبروك الفوز والإداء والعودة بأذن الله للمنافسة

منذ زمن ،،عاش هيتلر وهو يرى تسلط اليهود
على بلاد الالمان،،وهو يرى تحكم اليهود بمعظم
الامور الساسية والاقتصادية بالبلاد،،وكان نبيها
لكافة خططتهم الخبيثة،،وسلط لسانه القوي وجعل
من الكلمة،،كمفعول السحر على المواطنين الالمان
وجعل بكلماته،، الكل يقف صفا بجانبه في محاربة
فساد اليهود.

وبعد ماسيطر على معظم أرجاء أوروبا ،، بدأ
ينتقم من أولئك شر أنتقام،،وقامت مايسمى بمحرقة
الهولوكست،،ومن قوة بطش رجال هيتلر على أولئك
وعلى الرغم من قدم المحرقة مازال،،أحفادهم يتذكرون
ويلات تلك الأيام.


وبالأمس يتكرر نفس السيناريو،، فكان غضب الملكي
أشبه بغضب هيتلر،،وكان الضرب بلا رحمة كقسوة
رجال هيتلر،،وكانت قلة حيلة الخصم واضحة للعيان
وحق لنا أن نسمي ليلة البارحة ،،بمحرقة الشرائع.


فقد كانوا(لاعبي وأدارة وجماهير الخصم)قبل أشهر
يتشمتون لتأجيل المبارة،،ويتهمون الملكي ورجاله
بالخوف من ناديهم،،وأن رجال الملكي هربوا من
مواجهتهم،،وفي باطن قلوبهم،،يعلمون تماما أنهم
أشد خوفا ورهبة من المواجهة،،ويعلمون تماما أن
ميزان القوة يميل بكامله،،لصالح الملكي ،،، ولكن
هم كما هم لم ولن يتغيروا،،يراهنون،،وي تحدون
ويصرخون،، ويشمتون،، وعندما تحين المعركة
لانرى سوى العودة للوراء،،لحماية مرماهم،،
ولا نسمع سوى ،،تصادم ركب أرجلهم،، من الخوف
والرهبة،، وكالعادة نحن كما نحن،،،نصمت على الورق
ونتكلم في الميدان.






نقاط متفرقة:
* بالعام الماضي كنا تائهين وانتصرنا على الغريم بنفس النتيجة وعدنا للمنافسة على الدوري وبأذن الله يتكرر السيناريو ولكن بزيادة الفوز به

*دخول بصاص ،، غير مجرى المبارة،، حفظك الله لنا يا بصاص


* انتعاشة الفوز يجب أن لاتنسينا أنها مجرد ثلاث نقاط ويجب أن تكون حافز لسحق كل مافي طريقنا


* كالعادة ..الجار طريق معبد لنا ..للعودة للمنافسة



* الجار ،، أصبح في وضع خطر ..ولا أستبعد أن يبقى ينافس على البقاء


دمتم ملوك،،