استمرار الضياع مع كانيدا ... بمباركة الإدارة المسكينة

المشكلة الكبرى في وجود مدرب زي كانيدا الذي تلاعب بتاريخ الاتحاد وأضاع هيبته

ملخص المشاكل:
1) الادارة

- من خلال ثباتها أمام المشاكل الداخلية دون أي ردة فعل ومحاسبة المسيئين
- من خلال ضعفها بتوفير الموارد المادية أو حتى التعامل الأمثل للمشاكل المالية
- اقتناعها الكامل بالمدرب كانيدا
- عدم اختيار مدير إداري للفريق حتى الآن

المدرب
- كانيدا مدرب مفلس وبانت حدوده وامكانياته منذ مبارة الهلال بكأس الملك وأتضحت جليا في تعامله مع البطولة الآسيوية
- كانيدا أطاح بالعميد الي الهاوية بخططه الدفاعية حتى في حال نزول عدد من المهاجمين (فقط شكلا) ولكن التطبيق خططته الدفاعية حتى أصبح الكل يتجرأ بمهاجمة العميد الصغير قبل الكبير الفاشل قبل الناجح (يعني بالعربي الهيبة راحت)
- كانيدا يسير بالفريق كمسيرته مع الميريا الأسباني، مدرب لا يعرف إعادة صياغة أي فريق (للتأكد عزيزي المشجع أضغط هنا)
- كانيدا (الداهية) مقولة تغنى بها الجمهور عند تعديل النتيجة في الشوط الثاني من المباريات التي نجى فيها الاتحاد وهي بالأصح تصحيح لأخطائه منذ بداية المباراة وليست قراءة احترافية للمدرب (بل تصحيح خطاء البدايات)
- كانيدا مدرب جبان ليس فقط في تكتيكه بل حتى هروبه من توابع الخسارة من خلال تصريحاته في المؤتمرات الصحفية بكل مباراة أو حتى لقاءته الإعلامية والتي كان يتنصل فيها ويبريء ساحته ويرميها على عاتق اللاعبين وأخرها لحقت الإدارة
- الفريق مع كانيدا بلا هوية أو تكتيك أو حتى جمل تكتيكية تدل أن الرجل جالس يعمل
- عدم قدرته بلاعبي فريقه أو بالأصح عدم إمكانيته توظيف اللاعبين داخل الملعب (القلب ظهير والظهير وسط والمحور صانع العاب والمهاجم جناح وخذ من التخبيص)
- اللاعبين يتحملون جزء إحترام الشعار والروح ولكن من أوصلهم الى ذلك غير الادارة (تخيل تعيش من غير راتب شهري) والمدرب الفاشل الذ أحبط إمكانيات وقدرات كل لاعب

في النهاية كانيدا جالس يتعلم التدريب في الاتحاد