رئسا الاتحاد والاهلي ينقضان الميثاق واسامة يسير على خطاهم ويجب على الادارة الهلالية الرد بالمثل

بسم الله الرحمن الرحيم

بكل تجرد ووقاحة وخيانة وغدرنقض رئسا ناديي الاتحاد والاهلي ميثاق الشرف الذي ابرم العام الماضي بنادي الهلال بين رؤساء اندية الهلال والاهلي والاتحاد والشباب وتعاهدوا على ألا يفاوض أحدهم أي لاعب من الاندية المذكورة ولا تكون هناك أي مزايدة على اللاعبين إلا أن الخونة لم يلتزموا بهذا الميثاق فخطف نادي الاتحاد اللاعب/احمد الفريدي بمبلغ 30 مليون اذا صدقوا في أقوالهم ولم تنتهي بهم الي هذا الحد بل ذهبرئيس النادي الاهلي الي مفاوضة اللاعب المحترق خارجيا آسف المحترف / اسامة هوساوي وظفروا بعقده بمبلغ يقال أن 28 مليون في غفلة من الادارة الهلالية التي كانت تعقد آمالا على موعد وميثاق آخرمع هوساوي على أنه لن يعود من الاحتراف الخارجي إلا للهلال وقاسمهم على ذلك إلا أن اللاعب نقض ميثاقه أسوة بروساء الاتحاد والاهلي ووقع للاهلي من نادي اندرلخت مباشرة غير آبه بوعوده الكذابة وغدره بالهلال ورئيسه وجماهيره وصار على خطاهم ؟؟؟ ومن هذا المنطلق اذا أراد الهلاليون الرد بالمثل وفي وضح النهارفعلى رئيس نادي الهلال تشكيل لجنة متمكنة للبحث والتعاقد والمزايدة العلنية مع لاعبي جميع الاندية وتحديدا اندية المواثيق والاعراف الكاذبة شريطة عدم التراخي مع لاعبي أندية الاهلي والاتحاد والشباب وباقي الاندية الأخرى أيا كان موقعها في سلم الدوري وأن تعطى هذه اللجنة صلاحية الفصل في القرارات التعاقدية الفورية حتى لا تتيح للآذناب الآخرين الدخول في المزايدة ولا تخاف لومة لائم ؟؟؟ فهناك أكثر من لاعب يحتاجهم الهلال وفي مراكز مختلفة وعلى سبيل المثال - من الاهلي تيسير الجاسم ومن الاتحاد - أسامة المولد - ومن الشباب - احمد عطيف أو حسن معاذ وتقصي بعض اللاعبين في باقي أندية المقدمة والوسط والمؤخرة ولو تمالتعاقد مع تيسير والمولد وعطيف او معاذ فهذا يكفي وأصبح الهلال قد رد عليهم بالمثل وبالتالي يترك لهم الحسرة والضربات الموجعة لأنه لا يوجد افضل من هؤلاء اللاعبون الثلاثة وربما عدد بسيط من أندية الفتح وهجر ؟؟؟؟هذا ما يجب أن يفعله الهلاليون وأن أرادوا المثالية الزائدة والتي تصل الي حد الضرر بالهلال فعلى الادارة الهلالية أن تلتزم بمثاليتها فستأتي ايام قادمة يتجرأ الصغيرقبل الكبير للتعاقد مع لاعبي الهلال ونحن نقول اللي ما يحب شعار الهلال ما نبيه وهذه حجة العاجزعلى ما أظن ذلك - وأهل مكة أدرى بشعابها - والله من وراء القصد -----------------------------------------------