, لكَ الحببَ ي وطني َ ♥♥

_





تعمّدت الحديث الان , ل نقرأ ب عقلونا قبلَ قلوبنا َ,
تلكَ هي المنطقيةة التي اردت انتهاجهَا ,




لن اقولَ مبروككَ , ف قد اعتدنا عليهاَ كثيراَ و لكن سَ اقولَ
هنيئا لنا كَ شعبَ ب وطنَ ننتمي لهَ , وطنَ يشعرنا ب الامان في كلَ وقتُ
وطنَ يكتسيَ سماؤههَ لونانَ ناصعان جميلانَ لهُما بريقهُما
تلكَ الألوان تُسعدنيَ كثيرا , لطالما احببتُها منذُ زمن َ,
و هل لي ب عشقَ وطن غيرَ وطنيَ هذا ,




دروُسَ لا زالَ يقدّمها ل من حولهه َ,
و في نفسَ الوقت يلقّنها من يتعدّى على حصونهَ و يتجرأ ,



آخر تلككَ المعارككَ التي إنتصرت فيها كتيبتنا الإتحاديةة ,
هيَ هُناككَ في احدَ ساححاتُ الصينُ العُظمى
الكُل كان يقولَ ب أننا خاسروُن و س نعودُ مطأطأوُ رؤسنا , و البعضَ الآخر
يُطبطب على اكتافنا فقد ل الطبطبةة لا اكثر ,
اعدادُهم غفيرةة و لكنَ قلوبنا ككَ الحجرَ ,
جيوشُهم من كل صوبَ و لكن نراقبهُم ب تمعّن ..





انقضّو علينا و لكننا صمدنا و صمدنا ُ, قُتل بعضَ افرادِنا ولكنَ بقيَت ارواحُهم بدواخلنا ,
كلما فقدناَ فردَ , زُدنا قوّةة
، تلكَ هيَ الشجاعةة و هكذا هيَ المعاركَ !
اعدادُهم الغفيرةة لم تستطعَ إيقافَ م ب داخلنا من عنفوانَ , من قوّةة , من جبرُوت
من اشياءء كثيرةة مرتبطةة ب شعبَ كاملُ ينتظرَ خلفةة
عادُو لنا ب الغنائم , نعم كسبوُ المعركةة و عادُو و تركوُ خلفهُم جثث الصينَ الغفيرةة !
عاد رجُالنا لنا , الوطن ينتظرهُم ، الوطنَ وضع كل آمالهَ في اعناقهُم ,
عادُو و هُم يردّدون ( وطن وطن وطن , ناديَ الوطن إتّي )
نعمَ كانوُ رجال , كسبُو اقوى المعاركككَ و سجّلت في تاريخهمَ




رفعنا العلم عالياَ و لا تُترفع عالياَ إلا اعلام الرجالَ , اصحاب البطوُلات
شُكراَ رجالنُأ , شكراَ جندّي جندّي , مقاتلَ مقاتل ,
وطن واحدد َ, شعبَ واحدَ من الحاكم إلى اصغر مواطن ..
جميعُنا ساجدونُ على هذا الإنتصار , نشكرههَ الله ثم نشكُر جيشناَ



كيفَ لنا ان نهابَ احداَ و نملككَ ك هؤلاءء الرجالَ ,
الحمدَ لله على نعمةة هذا الوطنَ ألعظيم َ, وطن الإتحادَ الكبيرَ
لا املككَ حديثَ غيرَ دموعي َألتي نزفتهَا بعدَ الانتصار َ,
و لا غيرَ حديث العيونُ التي تحدثت به عينايَ إلى الان و إلى ما بعدَ الآن
و لا حديث العشق و الهيامَ الذي يكبرَ و يكبرَ تجاهَ هذا الوطنَ ,




لسنا ك غيرُنا مجرّد اسماءَ , نححنُ عاشقونَ ، نحنُ متيّمون ,

نحن ننمتيَ , و لككَ الحببَ ي وطنيَ

وطني الاتحادَ القديرَ , اعشقك من الاعماقَ و س اعشقك ما دمتُ حيّا !
و ما دُمت لي مصدرَ امان و فرححَ , س اكون لكَ إبنتكَ البارههَ وقت حاجتك ليَ ,
ولن اسمح ل احدَ ان يتجرأ عليكك َ، اعدُكك ب ذلككَ اعدُكك





http://www.d3-g.com/up/uploads/images/-95d455e56d.jpg