اوراق من دفتر ذكريات @ الرهيبة @
[ALIGN=CENTER]
@ طبعا بدووووووون زعل @
كان عندنا شغاله اندونيسيه محومه تسبدي ... كل يوم و الثاني نتطاق أنا وياها على هالحاله طقاق من صباح رب العالمين ... لين ما طفشتها و هربت هي من البيت ، عاد أنا انبسطت و صرت آخذ راحتي ... و النفسيه زينه ولا اهنا نرفزه و لا مشاكل ولا طقاق ولا هواش من صباح الله
و مرتن من المراريت قمت الساعه 12 الظهر و أطل مع الشباك و ألاقي الجو وش زينه ... غيم و مطر و براد ... قلت يا بنت ذا الجو يبيله روحتن للصمان و أدق على البنات و أقولهم يولمون ( يعني يجهزون ) قشهم و يمروني ... و أنزل عاد أنا تحت مدرعمه ... و كالعاده لازم آخذ لفه على الدرابزين كل ما جيت أنزل ... و أجيك كني طرزانه ( مرت طرزان ) متعلقه على الدرابزين و كان وضعي سليم ميه ميه و مسرعه و محافظه على توازني بحكم خبرتي بس من الفرحه راح عن بالي أنو في نهاية الدرابزين شي زي الكوره ... بس الحمد لله جت سليمه ، ( كلام مشششششششششششششششششششششششش شششششششششفر ياخبوووووول ) الله يرجك بس
المهم ما علينا ... المراد اني يوم وصلت حسيت انو في أنظار متوجهه نحوي التفت على الصاله أشوف من فيه ... و الكذب خيبه ترى مع سرعة التفاتي طشرت بعض السعابيل من اثمي ( فمي ) اللي اربعه و عشرين ساعه مفتوح ... و ألاقي جدتي و أمي يتقهون ... و أمي تطالع فيني و عيونها مفتحه تقل كشافات جمس ... و هي تهز راسها و تقول : مدري متى بتعقلين انتي .... لعنبو ابليستس 18 سنه ما بعد عقلتي ... يوم انتس في الثانوي نقول سفيه بس الحين بالجامعه خلاص ماعاد الا خير
و اقطع كلامهاو أقول ... طيب طيب يمه ان شا الله ما اسويها مره ثانيه بس اسمعي تراني مستعجله البنات بيمروني عشان نروح نخيم بالصمان كلها يومين و راجعه طيب ... يالله تامرون شي ... و ترد جدتي ايه جيبيلي فقع و اقول ان شا الله ... و صفقت بالباب ما تركت لأمي فرصه تقول شي
و اطلع و الى هذي سيارة منيره الباترول اسمعها من أول الحاره ... و توقف قدام بيتنا و أركب معاهم و نمسك الخط
ريم ( راكبه خلف الراكب ) : منيره وجع لا تسرعين ... ترى أمي قايلتلي لا تركبين مع بنات يسرعون والا يفحطون
منيره ( اللي تسوق ) : ايه بلاها ما تدري عن تخميساتس اللي بالتحليه يا سعد مرزوق .... لعنبو ابليستس شوهتي شوارع الرياض
ريم <====== انصفق وجهها و عظت على شحمه
منيره : ايه خليتس كذا ساكته ... و لو فيتس خير انتسان خليتينا ناخذ الهمر حقتس <====== بعلمكم ترى عندي همر
ريم : هذا الناقص عشان تقربعينه زي باترولتس ذا المقربع
ساره ( راكبه جمب السائق ) : أفففف منيره شوي شوي تراني جالسه أحط مناكير وكل شوي يخرب يعني راعي اللي راكبين معاك أففففففف
خلود ( راكبه ورى السائق ) <=== رابطه الحزام و قاعده تتشهد
وبعد ساعات متواصله من المناقر وصلنا الصمان ... و طقينالنا ذيك الخيمه اللي وش زينها ... و طبعا كان فيه حولنا ناس مخيمين جمبنا بس ما جبنا خبرهم ... جا الليل و كلنا جوعانين ... قالت منيره يالله يا ريم شوفي شغلتس ... جيبيلنا أرنب والا أرنبين نملا بطونا فيه ... و أشيل الزنوبه و أطلع أراكظ أراكظ وراهن <=== مهما كان بنات ما نتعامل مع الساكتونات
رجعت لهم بعد ساعه قلت مشوا حالكم بالكت كات و الجالكسي اللي أنا جايبته معاي لين يفرجها ربي بكره ... و أنوم و أنا ظايق صدري
وفي عز نومي حسيت بشي غريب قلت أكيد ذا شخير منيره ... و تعوذت من ابليس و انقلبت الجهه الثانيه ... بس ماش مافي فايده الصوت كل ماله و يعلى و أفتح عيوني و أشوف ذيبين واحد من الشمال و واحد من الجنوب يوم قربوا و أنط في الهوى تسني كيانو ريفز في فلم ذا ميتركس و يتصاقع الذيبين ببعض و يموتون مع اني ما صرخت ولا شي أخاف أزعج البنات و التفت و يطلع ذيب ثالث و آخر رابع من الجهه الثانيه وراي ولا معي سلاح ولاشي ( سلاح يعني زنوبه ) و أقوم و أنط في الهوى و أنا سااااااااااكته عشان بس ما أزعجهم و يقومون ( أراعي شعور اللي معاي ) ويجي ذاك الذيب الفسقان و ينطلق و انزل و الا الثاني من تحتي يدخل كبري يعني صرت بينهم و أقوم و ألف عمري و أنطلق لين طاح الذيب الثالث على الرابع و يموتون و بعد ثلاث ساعات قاموا منيره و ساره و خلود و شافوا
الدمامين <==== جمع دم وليس مثنى دمام ... و القرف و يقولون أنهم ما حسوا بالهوشه اللي صارت لا و أبشركم لقينا أرنب في بطن الذيب و شويناه و تغدينا عليه .... المهم جا يوم الجمعه قالت منيره يالله مشينا للرياض
ونجمع قشنا و نحطه بالباترول و نمشي ... ما أمدانا مشينا خطوتين الا ذا الباترول المخيس يغرز بنا ... ياربيه وش الدبره الحين ... والجوالات طبعا ما تشبك التفتت منيره علينا قالت يالله انزلوا دفوا يا قويات .. يالله يا بطلات
بزعمها تشجعنا الحين
ساره : والله لو تموتين توني بارده أظافري مابيهن يتكسرن
خلود : امعصي أنا توني لافه شعري ولا أبيه يغبر
ريم <==== كلت تبن و نزلت و هي ساكته ... لأنها أصلا مصدقه انها قويه و بطله
مادرينا الا ذاك الرانج اللي يجينا من بعيد و يكبس لنا ... و أمسك الدربيل بشوف من اللي فيه ... و ألاقي 3 حريم متلثمات قلت بس هذا الفرج جانا من ربي
جونا ذا الحريم و ربطوا الباترول و طلعوه بدون ما يحتسون ولا كلمه حنا استغربنا قلنا وش ذولا عساهم بس من اللي ساكنين تحتنا
بسم الله الرحمن الرحيم : (
جيت أنا أطالعها عاد و أقزها من فوق لتحت والى الحرمه مهيب غريبه علي و تسني شايفتا قبل بس وين ... عند طعس خزام ؟؟؟؟
لالالالالالالا موب هناك وين وين وين ؟؟؟؟؟
و أقولها ممكن تكشفين اللثمه نشوف من انتي ؟؟؟؟
يوم كشفت اغمى علي : ( .... تدرون من طلعت
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
طلعت شغالتنا اللي هربت[/ALIGN]
