حـــيآآتـ’ــي في سطــــور المودة والاخلاص .....!؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركآتة
اليوم اقدم لكم مقالي عن الكبر والصغر ومات الحد الفاصل بينهمآ ؟!

قديما ولدت صغيرا جديدا في حيات يجتمع بها كل الانآس من البشر القوي والضعيف والجميل والقبيح والظامل والمضلوم
ريت الدنيا بعين منحرفة فرايت شباب يسودهم الحقد والعنف وسوء التربية هي التي ادتهم الى ذلك
رآيت امي وابي وهم في فرحتهم تسوى جبالا متراصية وبحور جآرية وعينهم بالدمعة فرحون
ارى اناس يذهبون الى الصلاة والى التحفيظ هؤلاء هم قدوة الاسلام والمسلمين
ذهبت الى مدرستي فرايت العجب العجاب اطفالا كل شخص يظهر تربية اهله من حسن تعاملة
وقبح تعاملة ورايت المعلمين يحيوننا بتحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركآتة
رايت ان للحياة طعم جميل .. وتعامل الناس اشرف الاخلاق التي ميزتها
كبرت وصرت شابا بالغا .. كثرت مسؤليتي في حياتي ان اكون شابا صالحا لطريق الخير اسير
مررت عليه بعض المواقف فليس لي ان اضحك او ابكي او احزن لآن هذا هي سنة الحياه
يوم عليك ويوم لك .. في الغالب اصدقائي يلفهم المحبة والاخاء وصدق الاخلاص
كبرت وصرت رجلآ بأفعالي صرت احكي وافعل لاكون احترامي على كل النآس
فليس لك ان تقول في نفسك انا صرت جاهلا انا صرت غبيآ
هذه كلهآ مراودآت خاطئة ابدآ بنفسك جيدا وكون جيلا يكون للآجيآل عبرة وفهم وحسن التعآمل !؟

في نهايتي مقالي .. ارجوآ للجميع التوفيق وحسن الاخلاق
دعوآتي لكم ..!؟