التاريخ يعيد نفسه زمن مؤسس الاهلي وزمن الرمز الحال - سيبقى الاتحاد شامخاً رغم انوفكم!

عندما هزم الاتحاد الاهلي بثمانية تاريخية لم يرق لمؤسس الاهلي ومسئول الرياضة الاول الا ان يستغل نفوذه ويغلق النادي ويفرق جمعه ويشتت اتحاده ويتسأنس لإزاحة عقبة لم يستطع ناديه ان يتفوق عليها ولن يستطيع الى الآن حيث ثبت ذلك لفراره بعدته وعتاده من المواجهة التي رأس مالها ثلاث نقاط وقد يخسرها الاتحاد ولكن تعلم ورثة الكيان الاخضر الخوف والهلع من نمور لا ترحم ضحاياها وتمزق شباكهم شر ممزق والتاريخ يدون تلك الانتصارات.

التاريخ يعيد نفسه ولكن بممثلين مختلفين وسيناريو واحد وهو المكيدة ضد العميد ودعم منافسية بقرارات المكاتب وبإستغلال نفوذ رمز الاهلي ورئيسه واستخدام بعض الكومبارس متمثلاً فى لجنة المسابقات وحارس النادي الاهلي سابقاً ورئيس الاتحاد السعودي احمد عيد وممثل الاهلي فى الاتحاد السعودي طارق كيال وبلعبة غبية فى محاولة لإستغلال الشريحة الاكبر من الجماهير كان قدرها ان عشقت كيان الشعب والوطن الذي يفتقد الى متطلبات الرئاسة العامة المفروضة على اندية الوطن لكي يتساوى عدلاً او ظلماً مع اندية اصحاب النفوذ والبشوت الذين تتكسر امامهم الأمانة وتلغى من اجلهم الذمم من قبل رجال يخافون قول الحق او احقاقه حفاظاً على مناصبهم وتلبية لمصالحهم الشخصية ليس الا .

تعاقبت الايام وأختلفت المؤامرات وتشكلت السيناريوهات ومازال الكيان الثمانيني يقاوم تلك العواصف ويصارع الامواج ويحقق الانجازات بقدرة عزيز مقتدر ينصر المظلوم ويمهل الظالم ولكن لا يهمله.