وعاد " منصور البلوي "

http://3.bp.blogspot.com/-mTN07mZalA...Fis/s640/0.jpg

من الآول
اسمع همسهم وارى " حروفهم " وهم يتغنون بـ آسم " منصور البلوي " بالامس وهذا الصباح

زيارة
احد الاعلاميين كتب بــ الامس يقول " كنت في ضيافة الشيخ منصور البلوي " بعد عودته الى ارض الوطن وتجاذبنا الحديث كثيرا !! ثم يصمت ..
لــ تبدأ اعين العشاق وقلوبهم في الانتظار والنبض " وكأنها تتسآل " وماذا بعد !!

حكاية
والآخر كاتب اعلامي ذهب بــ حروفه الى ابعد من ذلك وبدأ يخبرنا عن اعجاب الشيخ منصور بــ مقاله وان محور حديثهم كان حول ذلك المقال " حتى بدأ الجميع يبحث عن مقال ذلك العجيب لــ يشاهدو ماكتب وماهو سر الاعجاب " !!
ولكن هنالك احد المتابعين ينتظر " النهاية " لــ يرى هل عاد حبيب العشاق الى وطنه فعلا ام انه لازال محجوب الصوت والصورة

نسيان
اصعب ماقد يجده العاشق ان يفقد حبيبه
واصعب ماقد يسأله المظلوم للظالم عن " ضميره "
واصعب ماقد يبحث عنه المحتاج " الامل "
ومن توشح الفراق اصبح جوابه لكل من سأله " الانتظار"
واصعب ماعاناه الاتحاديين " اكثر من ذلك بكثير "

حدود
قالو ان منصور يسأل عن الاتحاد وقالو ان منصور " اكثر اسئلته عن الاسيويه " وقال ان منصور سأل عن احوال الاتحاد ..
فــ صرخ احدهم من خلف الشاشة " وهل كفانا السؤال !! ام انه كان يكفي يامنصور الاتحاد " ثم اغلق الشاشه لكي لايرى جواب

مستحيل
قال احدهم " العفو قد حصل " وقال الاخر " بل المحكمة قالت كلمتها وظهرت براءة المتهم " وقال آخر " بشرونا عنك مئات المرات ولكنك لم تعد يامنصور " .. حتى قال احدهم " اصبحت يامنصور مثل الفرح الذي ننتظره كل عام وفي نفس الموعد ونقيم له الاحتفالات وننتظر قدومه ولكننا نعلم ان الطريق لم يوصله الينا " وبقينا هكذا ولازلنا هكذا

رد
احدهم قال " من منع منصور البلوي من العوده " !!
فــ كان الرد " من ادار الاتحاد طوال 3 سنوات حتى اسقطه وهدم اركانه هو من يستطيع الجواب"

بقايا
كان الاتحاد " كيان " تفتح ابوابه لــ الجميع وكان الاتحاد بيد رئيس " عندما سألوه من اين تدير الاتحاد واين تسكن " فــ نظر نظرة الى المدرج الاتحادي وذهب اليه دون جواب "

تقسيم
كان الاتحاد يجمع شباب المستقبل والان نرى شباب المستقبل خارج النادي " ولانعلم ماهو دورهم الحقيقي "

انتظار
ولازال منصور " بعيد " عند الاتحاد

خصم
سألت رجل " وقلت له من عدوك : فقال الفشل " فقلت من صديقك " قال جميع الاصدقاء خذلوني ولازلت اعزي نفسي فيهم كل يوم " فقلت له " من تبقى لك .. فقال حتى الاحباب جعلو بيني وبينهم حاجز وطريق مسدود "

رسالة 1
لك الله كل مرة نوقدها شموع " يعني الانتظار".. لك الله مابقى في الدار غير الحرامية

رسالة 2
تستطيع ان تدمر منتخب وتستطيع ان تدمر نادي " ولكن لن تستطيع ان تدمر وطن بــ قلوب المحبين "

رسالة 3
لاتسأل عن اخبار " الوطن " .. يكفيك غربة ويكفيك مثل ماعينك تشوف

النهاية
وكتب قلم الوطن في النهاية .. شاهدت " قطر " تدافع عن بن همام لانه ابن جلدتهم وكانو يريدون ان يرون اسم قطر يحقق الانتصارات .. وفي وطن آخر وفي وفي مكان آخر " ابناء من ذلك الوطن اسقطو رجل من الوطن لانه رفع اسم وطنه عاليآ "


http://youtu.be/WuOvaJYp_S0