ماجد التسعينات - اسطورة قارية خلده التاريخ واهمله اتحاد الكرة السعودي

ماجد احمد عبدالله الاسم الكبير للاعب المميز الذي حاربه اعداء النجاح من اعلاميي الشرهات الذين تكسرت اقلامهم تحت اقدام هذا اللاعب الفذ عندما التزم الصمت امامهم وجعلهم يكتبون وينبحون ويستهزئون من جذوره الطيبة ولونه الذي وهبه اياه خالقه فى واحدة من انتن العنصريات عبر التاريخ البشري واستمر يشق طريقه فى ميادين الكره بتوفيق من الله سبحانه وتعالى ثم بمثابرته وجهده ليدخل التاريخ الرياضي العالمي من وسع ابوابه ويسجل انجازاً فريداً لم يسبقه احد من مشاهير الكرة امثال بيليه ومارادونا وبلاتتيني وبنكنباور وفطاحلة الكرة العالمية بتسجيله تسعون هدف فى تسعون مباراة فى دقائقها التسعون.

يجب الا يتأثر ماجد من (تطنيش) الاتحاد السعودي المحتل من اللوبي الازرق الذي جعل ماجد ومحمد نور والعويران وغيرهما بإنجازاتهما التي يشهد لها العالم (مهملاً) واهتمامه بانصاف اللاعبين واسطورات الاعلام المأجور بكل ما لا يستحقونه, فالإنصاف ياتي من الخارج ومن مؤسسات عالمية ومنابر دولية كما حصل لماجد عندما دخل مجلدات جينيس بإنجاز لن يتكرر لأنه منحه من الله لهذا العملاق ورداً على كل مأجور حارب الاسطورة فى بداياته وحاول التأثير عليه ولكن بفضل الله تعالى استطاع ان يسجل له اسماً سطره التاريخ بمداد من ذهب ليبقى اسمه بين عظماء اللعبة يمثل قارة وليس وطناً فقط فهنئياً لأسيا بماجد وهنيئاً للعرب بماجد وهنيئاً للخليج بماجد وهنئياً لكل سعودي شريف بماجد وهنيئاً للنصراويين بماجد ولا عزاء لإتحاد الكرة السعودي الذي اهمل هذا الانجاز وتنكر لماجد وكاد ان يقضي على الانجاز الذي قدره العالم فسجله جينيس فى مجلداته الرياضية وسيكون حديث الاعلام العالمي ولن يتأثر ب (تطنيش) اتحاد الكرة المنحاز وغير النزية لماجد احمد عبدالله وغيره من اللاعبين لا ذنب لهم الا انهم ليسوا من ميول رؤساء لجان هذا الاتحاد المتعصب.

ماجد احمد عبدالله اسم لن يتكرر واسطورة لن تعاد مهما حاول الاعلام الرياضي المأجور وقناة الرياضة السعودية المتعصبة من طمس شمسه بغربال التهميش او من الاتحاد السعودي المحتل من قبل لوبي لا هم له الا محاوله القضاء على الافذاذ بأسلوب التطنيش, فقد صفع (جينيس) هذا الاتحاد وهذا الاعلام صفعة وضعتهم فى وضع مخزي امام الرياضيين السعوديين والخليجيين بل العالمي واظهر للجميع ان هذا الاتحاد وهذا الاعلام لا يخدم الرياضة السعودية بشرف وحياد كما ينبغي وانما يسعى دائماً لإرضاء شريحة ذات نفوذ اجتماعي لهم ميول لنادي عاصمي خدموا لاعبيه واوصلوهم عنان السماء فجاء هذا الإنجاز بتوثيق تسعينات ماجد لاعب التسعيات الهجرية ب ( 90 هدف في90 دقيقة فى 90 مباراة ) ليعودوا الى اقزام امام شخصية ماجد الذي سحق الاعلام المتعصب بقدميه الذهبيتين, واحرج اتحاد الكرة بلجانه وكشف للجمهور السعودي المستور وكيفية تعامله بين اندية الوطن على اساس عنصري ادى الى انحطاط الكرة السعودية فى المحافل الدولية تصنيفاً ومنافسات, ولكن يشاء الله ان ينصف العالم النزية قامات سعودية خدمت الرياضة السعودية واوصلتها الى العالمية يأتي ماجد فى مقدمتهم.