آآآه على الماضي

آه على ماض ٍ أكثرنا عايشه ماض كانت فرق كالتعاون مع كامل احترامي لهم كانو مجرد محطة لتجميع النقاط وإرهاب المنافسين من خلال النتائج الكبيرة . لم نكن نضرب لهم أي حساب كانت الخسارة مستبعدة بل حتى الفوز بأقل من فارق الهدفين واليوم أصبحو يصرحون بأنهم سيعوضون خسائرهم السابقة في مرمى النصر . لقد وصل بنا الحال إلى هذه الدرجة بعد وفاة الرمز وانقسام رجالات العالمي إلى أحزاب كل يبحث عن مجد شخصي .ووالله إن في النصر كوادر تستطيع النهوض بأفضل الفرق حتى نحن الجماهير اصبحنا منقسمين حول الأشخاص ولكننا متفقين على حب الكيان والسبب الأول هو الأعلام سواء ً الموالي أو المعادي الذي يصور كل شيء حسب هواه . حتى جاءنا كحيلان الذي دفع من جيبه وصحته ووقته لإعادة العالمي إلى المنصات التي اشتاقت لحبيبها وقد استطاع إعادة هيبة العالمي إن لم يكن من خلال المنصات التي بإذن الله سنعود لها قريباً أعاد الهيبة من خلال الصوت المسموع والتصاريح النارية والتعاقدات ذات الوزن الثقيل . وأبعد أصحاب المصالح ولا نقول أنه ليس له سلبيات فكل عمل له إيجابيات وسلبيات ومن وجهة نظري أن من أسباب وقوعه في بعض السلبيات نحن أو بعضنا وأقرب مثال على ذلك المدرب داسيلفا وزينجا الذي لم نخسر معه طيلة الدور الأول ومع ذلك ظهر من ينعته بالسباك ويطالب بطرده مما ساعد المغرضين من داخل النادي وإعلامييه على الضغط عليه حتى وقع في الخطأ ولخبط جميع أوراقه ولكن بإذن الله أنه بدأ ترتيبها من جديد وأرى أننا أصبحنا أقرب لخطف بطولة أكثر من أي وقت مضى .وأخيراً أدعمو هذا المحب المخلص وعذر وني على الإطالة ولكنها كلمات أكتبها وأنا أداري الدمعة من كثر حبي لهذا الكيان حتى أبنائي تشربو حبه مني حد الجنون وبالتوفيق للعالمي