كثير النواء ضعفه أئمة الجرح والتعديل من جهة ماذا؟

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم

وهو كثير بن قاروند [أو ابن إسماعيل، وقيل: ابن نافع] أبو إسماعيل التيمي الكوفي مولى بني تيم الله.والملقب بالنواء لكونه يبيع النوى.. ويكاد يجمع أئمة الجرح والتعديل على تضعيفه، بل صرح بعضهم بأنه متروك، والسؤال:
هل تضعيفهم له هو فقط من جهة تشيعه أو غلوه في التشيع؟
هل يوجد أحد قال بتعديله؟
وهل ترد جميع رواياته؟ أم تقبل منه تلك الروايات الواردة بشأن إجلال الشيخين والطعن في الروافض؟ علماً بأنه كان من الزيدية، ويجل الشيخين أبا بكر وعمر مع تقديمه لعلي وتوقفه في عثمان.
وهل لدى أحدكم بيان بشأن تاريخ وفاته؟ أرجو من الله ثم منكم الإفادة، مع خالص تقديري.