ويخاطب أحمد شوقي روح الشهيد عمر المختار الذي جاهد المحتل الإيطالي حتى قضى نحبه فيقول:
ركزوا رفاتك في الرمال لواءَ يستنهض الوادي صباح مساءَ
يا ويحهم نصبوا مناراً من دم يوحي إلى جيل الغد البغضـاء
جرح يصيح على المدى وضحية تتلمس الحرية الحمراء
تلك الصحارى غمد كل مهندٍ أبلى فأحسن في العدو بلاء
خُيّرتَ فاخترتَ المبيت على الطوى لم تبن جاهاً أو تلم ثراء
إن البطولة أن تموت من الظما ليس البطولة أن تعبّ الماء
الأخ ..
المهــــندس ..
شكرا ً لهذه الأبياااااات الجميله .. عمر المختار وأحمد شوقي خلدهما التااااريخ كمجاااااهد عظيم .. وكشااااعر إستحق إماااارة الشعر بلاااا منااازع ..
لك تحيااااتي
بارك الله فيك على مشاركتك يا أخي فيصل
اقتباس:
تلك الصحارى غمد كل مهندٍ أبلى فأحسن في العدو بلاء
خُيّرتَ فاخترتَ المبيت على الطوى لم تبن جاهاً أو تلم ثراء
إن البطولة أن تموت من الظما ليس البطولة أن تعبّ الماء
المهندس الأقرع ...
اختيار جداً جميل لأحمد شوقي ...سلمت أخي ولاهنت ..
تحيتي لك /مشاعر حالمه..
حفظك الله ورعاك وجعل الجنة مثواك مشااعر حالمة
أخوكم/ المهندس الأقرع
المهندس
نقل مميز وذوق عالي
بارك الله فيك أخي عبدالرحمن