حتى لانخسر رادوي آخر في الهلال ( مانغان ) تحت خطر الإعلام .

حتى لاينجح اي لاعب اياً كان مركزه في الهلال ولايكون له تأثير قوي في الفريق لابد من ان يتم ايقافه بطريقه

غير رياضيه وليس لها قانون في عالم الكوره .

قبل مواسم كلنا رأينا ماذا فعل وخطط له ( إعلامهم ) وبفنهم وفكرهم الاعماء تم إقالة المدرب الداهيه ( كوزمين )

من منصبه إقاله فوريه وبمساعده من ( اتحادهم ) القدير .

هو الآخر لكن هذي المره اللاعب رآدوي لاعب لن ينساه تاريخ الهلال وكان نجم لايمكن ان يختلف عليه اثنان ( اجنبي ) ربما لن يتكرر

في الهلال ولكن اتخذو هالمره طريقتهم ( المعتاده ) في ايقافه وبفضل إعلامهم الشرس والضغط

المستمر على اللاعب ايضاً هو الآخر ترك الهلال وبحث عن بيئه مناسبه له بعيده

عن الضغط الإعلامي ( الساقط ) وكان ممتلئ عشقاً وحباٌ لهلال .

دفاعنا المحترف القآدم ( مانغان ) وبعد الإطلاع على سيرته تبين ان عنده شيء جميل يقدمه لزعيم ولكن

بدايتهم اقصد ( إعلامهم ) بدأ ينشيء خطته وطريقته لزعزعة اللاعب والضغط عليه قبيل بداية الموسم

والاستعداد المبكر ل ايقاف اللاعب وبطرقهم السابقه لانها سلاحهم الوحيد ل ايقاف كل من ينجح ويبدع

في الهلال , ليس لهم حيل ولاقوه في الملعب ولكن التهجم الإعلامي نقطة قوتهم في وجه

كل من يتميز في الهلال .

يدعون انه لاعب خشن ولاعب لايعرف اسلوب اللعب الا بالدخول على ( ساق ) اللاعب وانه لايجيد

شيء اسمه احتراف في عالم الكوره .

وبذلك لايؤيدون تعاقد الهلال معه بداعي خشونته ولكن قصدهم ( دفين ) لان اللاعب الكل تفاءل

بالصفقه وحاولو يعكسون مدى تفاءل الهلاليين بتلك السلبيه التي يعمون بها كل

من يريد الخير للاعب .

انا لا اقارن السنغالي مانغان بالوحش ( رادوي ) ولكن بداية اعلان صفقة اللاعب

ارى الاعلام المجاور بدا بالهجوم على لاعبنا الجديد وذكرني بالحرب التي استمرت

طوال مشوار رادوي مع الهلال حتى انتقل للعين رغم انف والسبب

إعلامهم ( وكابتن الغفله ) حسينوه .

كلامهم يطول ولايعرفون مدح وإنصاف انما يملكون احترافية الهجوم والتقليل والنقصان من اللاعب

حتى لايكون له مركز مهم في الكتيبه الزرقاء .

ماريده فقط هو دعم اللاعب والوقوف معه والوقوف في وجه كل من يضده وان يكون لدينا لو رجل

واحد من رجال الهلال اقصد ( اعضاء ) الشرف وبعض الإعلاميين ل ايقاف مثل

هولاء المحاربين ( وتسكيت ) بكل من يحاول او يقلل من مانقان او اي لاعب كان في الهلال .

فلن يكون هلالنا بخير ويعود لمستوياته الا بعد مايتم ( ردع ) وزجر مثل هولاء المخربين

والمعارضين على الهلال وانجازاته .