فرصة ذهبية والله على ما أقول شهيد
اغنام - ابل - دواجن - طيور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أخواني الكرام مشروع ناااااااااااجح للتقبيل : (( في المدينة المنورة ))
لماذا ناجح ونقبله ؟؟؟؟ سؤال وجيه :
لقد اتفقنا نحن مجوعة من الاخوان بناء على فكرة تكفل بها أحد الأخوة ، وهي : شراء أغنام حرية وحبصية وتسمينها وتعليفها لعيد الحج القادم ، الحاصل شرينا الأغنام واستأجرنا مزرعة لكي نزرعها ونستفيد من الماء الموجود بها للسقي والزرع.
المهم شرينا الأغنام .. وشرينا أعلاف حسب كلام صاحب الفكرة أنها تكفي لعيد الأضحى الذي سيتم فيه البيع ، شرينا عدد 66 راس منها حوالي 15 رخلة والباقي على ما أظن طليان ، خوينا قال أنه بيتكفل برعايتها والاهتمام بها ، ونحن ليس لدينا خبرة فوكلنا الامر بعد الله له، المهم بعد اسبوع من شراء الغنم كان من المفترض أن يهتم بتطعيمها وتعليفها بطريقة صحيحة فأعلفها شعير من أو ل يوم وهي ماهي متعودة وكان بعضها يعاني من الزكام ، فأخبرته انه لازم تتطعم قال خير طعمها أول يوم وتفاجئنا أنه ثاني يوم مسافر لديرته !!!! لأنه لديه معاملة في المحكمة وورطنا باهالأنفس اللي ما نعرف كيف نتعامل معها،، الحاصل مات منها ستة للأسف من الصغار بسسب الزكام ، ولحقناالباقي بطبيب بيطري والحمدلله طعم الجميع والآن حالها طيب ،،،، فقلت لأخواني الشركاء الحال هذا ماينفع لازم نقبل المشروع لأنه ما أحد فاظي لها ولانفهم في تربيتها.فوافقوا على ذلك وبلغنا صاحب الفكرة الله يسامحه وبكل بساطة وافق.
الخلاصة مطلوب ثمانيين ألف في المشروع وهو كالتالي:
1- عدد الروس 60 أو 59 راس .
2- مزرعة مستأجرة بقيمة 12 ألف ريال جهة مطار المدينة طريق حايل الجديد . دفع منها 6000 آلاف ريال لصاحب المزرعة يبدأ الايجار مع أول سنة 1343 شهر واحد ، يعني لك 10 شهور من الآن تقريبا. يوجد بها ماء ومساحتها تقريبا 24ألف متر .
3- علف مشتراه بقيمة 7400 ريال رسيم+ شعير+ذره+عيش.
4- يوجد زراب اتفقنا مع صاحب المزرعة يخليها فيها حتى الحج. نبيعها ونبني زراب في المزرعة المستأجرة. لا أعلم هل يوافق لمن اراد شراءها أو لا.
5- يوجد أواني العلف عدد 3 أو أكثر .
هذا ما يحظرني . من أراد شراء المشروع على حاله هذا فل يكلمني ، على جوالي 0558333033
والله إنني مستآء ولكن الحمد لله باقي على الحج 3 أشهر وعليها ونبيعها دبل ولكن مالنا حيلة هذي أنفس ذنبها في رقابنا ، لذلك قدمنا مصلحة حياتها على طلب الربح من ورىئها والله من وراء القصد .
