عرض للطباعة
رأى النبى عليه الصلاة و السلام و هو فى السماء فى رحله المعراج ملائكة يبنون قصرا لبنه من ذهب و لبنه من فضه
ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناء
فسأل لماذا توقفوا ؟
قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء فى انتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء
الله واكبر ما أعظم الأجر
أخوة الإيمان والله إنه ليجدر بنا أن نداوم على ذكر الله ولا نتوقف
سبحان الله
أخي همس البدر أن في قصة الأسراء والمعراج لعبرة لنا وموعظة وحث على العمل الصالح ولكن من يعتبر ويتفكر بها.
جزاك الله خير
همس البدر
وتذكير.. كم نحن بحاجه الى مثله
جزاك الله كل خير
همس البدر
تحياتي اولا 000وجزاك الله كل خير
حقا ، الا بذكر الله تطمئن القلوب
إن الذكر من التفكر في الاء الله سبحانه وتعالى ، وتفكر ساعة خير من عبادة ستين سنة أو كما قال عليه الصلاة والسلام ،فلنغتنم الفرصة ووقت الفراغ بذكر الله سبحانه ، وفي الايواء إلى حلق العلم او حلق الذكر ، وننصح من حولنا اقرباءنا وجيراننا ، وما دمنا مع الله ، فإن الله معنا 0
دمت همس البدر وجزاك كل خير يا رب 0
اختك رحالة العين
جزاك الله خير الجزاء
نعم أخي ماتحسر أهل الجنة على شيء مثل تحسرهم على ساعة لم يذكروا الله فيها
وحري بنا أن نذكر الله ليلاً ونهاراً وهو المستحق للذكر وحده
ولكننا نجد الأشخاص الآن يذكرون الناس أكثر من ذكرهم لخالقهم
فالله وأكبر والحمد لله ولا إله إلا الله
وبارك الله فيك