الحمد لله على نعمة العقل

سلااااام


اخر صرعه من الغرب المهبل وردنا مايلي:


بدأ جاكي دافيزي المواطن الفرنسي الذي يعشق الحمير والذي شكل منذ عام 1974 «رابطة حماية الحمير» في منطقة فال دي لوار في الاعداد لـ «مركز اوروبا للحمير»الذي يقام في شيرازاي بمنطقة «سار». ويعمل المركز المزمع انشاؤه على تقديم كافة المعلومات التاريخية عن ذلك الحيوان الأليف بالاضافة الى المعلومات الخاصة بالتعامل معه والذي يعتبره دافيزي «اذكى» من الحصان، ويقول دافيزي انه اكتشف اهمية الحمار عندما زار بعض البلدان الافريقية وعند عودته الى فرنسا قرر دراسة حياة ذلك الحيوان الاليف الذي يمتلك دافيزي منه 50 حيوانا بأنواع مختلفة تصل الى 13 نوعا من أنواع الحمير ويبحث في حماية بعض الانواع التي تتعرض للانقراض.

يذكر أن المواطن دافيزي «صديق الحمير» أقام في شهر يناير الماضي معرض عن الحمير في باريس حيث عرضت به عشرة آلاف قطعة فنية من اعمال النحت والرسم التي يمتلكها.

اهلين أختي طيف الوله :

تشكرين على الموضوع اللي يتكلم عن الفرنسي ومدى أهتمامه بالحمير
فالبعض منا إن لم يكن الكل يستحقر القيام بمثل تلك الأعمال ويتذمر منها
وإن عدنا للواقع لوجدنا أن " كل ساقط وله لاقط " في هذه الحياه فمدى
أهتمام المجتمع الغربي بتربية مثل هذه الحيوانات ( المضطهده) لدينا لاتوصف
لدرجة أن البعض منهم يعتبرها بمثابة الأبناء عفوا ً والأبناء المخلصين أيضا ً
, أذكر مره في أمريكا مُدرسه سمراء عمرها تقريبا ً 37 سنه وكانت تاخذنا
على واحد واحد وتسأل من اللي فيكم أعزب ومن اللي فيكم متزوج المهم
أستغربت أنا من سؤالها لبعض العزاب بقولها بعد أجابته بأنه أعزب وهل
لديك أولاد ........... !! هاه أعزب وهل عندك أولاد وش تبي ذي ؟
بعد ماخلصت من الطلبه جاء دورها هي وقالت أنا عزباء وعندي ولدين
وقلت وشلون عندك ولدين وأنتي ماتزوجتي <<<<<<<<<<<<<< ملقوف طبعا ً
قالت انا عندي كلبين واحد أسمه كذا والثاني أسمه.... قلت انا اممممممم
ونعم والله طبعا ً توقعت ان اللي في الفصل يستغربون ويضحكون منها
ووجدت نفسي اني انا اللي أضحك لحالي وعلى نفسي ياحسافه .



أخوك / يم يم

لِنقُل إخوتى:

الحمد لله على نعمة الإسلام.........

ففراغهم الوجداني جعلهم يتعلقون بهذه الأشياء.......

ولم أتسغرب يوماً ما قبل مدة ليست بالقريبة كتبت عن كيف أن الحمار في الغرب تم دراسة كاملة عن كيفية مراعاته .......

وأنه تم بناء مصحة نفسية له حتى يتم معالجة عقدة النقص لديه لانه" حمار"..

وهو يحلم أن يكون خيلاً ..... لكن العتب على ضروف الدراسة |11|

بينما يموت المليارات من المسلمين لايجدون مركز فيه أدنى وأقل مراتب الرعاية ,

وواحدة أخرى توصي بميراثها لكلبها الوفي.....

و و و ولو تحدثنا لطال بنا الأمد.........

لكن الحمد لله الذى فضلنا على كثيرٍ من عباده ...........

ودمتـــــــــِ أختى مبدعــــــــ ه|247|