خبر أشهر أماكن مسكونة بالأشباح في العالم بالصور
10 أشهر أماكن مسكونة بالأشباح في العالم بالصور
برج لندن, وهو قصر وقلعة صاحبة الجلالة الشهير بأسم برج لندن, يقع الموقع على الضفة الشمالية لنهر التيمز في قلب العاصمة البريطانية لندن, شهدَ الموقع مُختلف عمليات القتل والأعدامات والتعذيب في تاريخه ويمتلك سمعة بأنه واحداً من أكثر الأماكن المسكونة في بريطانيا.
قلعة ادنبره, تقف على موقع يعود تاريخه الى أواخر العصر البرونزي وتقع في العاصمة الأسكتلندية ادنبره, يعود تاريخ بناءها الى القرن الثاني عشر ميلادي وقد ضمَ سجن القلعة جانيت دوغلاس سيدة جلاميس وأبنة النبيل الأسكتلندي جورج دوغلاس التي أتهمت بممارسة السحر واحرقت في الوتد في السابع عشر من يوليو تموز سنة 1537 ميلادية, يُقال بأن القلعة مسكونة.
البيت الأبيض, المقر الرئيسي والرسمي لعمل رئيس الولايات المتحدة ويقع في واشنطن, هنالك الكثير من القصص التي تتحدث عن ظهور أشباح الرؤساء السابقين والسيدات الأولى في البيت الأبيض, ومع ذلك والأكثر شيوعاً هو شبح الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة ابراهام لينكولن ويطلق عليه أسم شبح لينكولن, ويُقال بأن شبح الرئيس الذي أغتيل في سنة 1865 ميلادية يظهر في مكتبه في الطابق الثاني بالبيت الأبيض.
سجون شرق الدولة, تقع في فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأمريكية وشُغلَ بالسجناء خلال الفترة بين 1829 - 1971 ميلادي, السجن كانَ يضم واحداً من السجناء الأكثر شهرة وهو آل كابوني الذي سُجن بتهمة حيازة الأسلحة بصورة غير قانونية في سَنة 1929 ميلادية, خِلال فترة وجود كابوني في السجن يُقال بأنه عُذِب مِن قبل شبح يُطلق عليه أسم شبح جيمس كلارك وهو واحد من رجال كابوني الذين قتلوا في مذبحة يوم القديس فالنتاين في الرابع عشر من فبراير شباط سنة 1929 ميلادية, ووفقاً لتقارير العاملين في السجن هنالك خوارق غير طبيعية يلاحظها الموظفين والسياح مثل الهمس والضحك والبكاء من داخل زنزانات السجن.
أشباح قرية بهانجارا, تقع القرية بولاية راجاستان شمال غرب الهند وتعد موقع أثري يعود عمره الى ما قبل التاريخ, وتضم القرية كذلك مواقع مثل معبد جوبيناث ومسجد وقصر وهي غير مأهولة بالسكان منذُ المجاعة التي ضربتها سَنة 1783 ميلادية, يُقال عن القرية بأنها *****ة ولايسمح للسياح البقاء فيها خلال الوقت بين غروب الشمس وقبل شروقها للأعتقاد بأنها مسكونة.
سراديب الموتى, سراديب تحمل رفات نحو 6 ملايين نسمة وتقع في العاصمة الفرنسية باريس, في سَنة 1780 ميلادية من أواخر القرن الثامن عشر ميلادي خطط الفرنسيين بنقل رفات ملايين الموتى الى سراديب تحت الأرض وانهوا المهمة في سَنة 1787 ميلادية وتحولت هذه السراديب الى منطقة جذب سياحي محدودة في أوائل القرن التاسع عشر ميلادي, وقعَ حادث تخريب في السراديب التي كانت مغلقة أمام الناس في سبتمبر أيلول سَنة 2009 ميلادية وأعيد أفتتاحها في التاسع عشر من ذات الشهر والعام, يقال بان السراديب مسكونة.
ساحة معركة غيتيسبيرغ, هي ساحة معركة في منطقة غيتيسبيرغ بولاية بنسلفانيا الأمريكية والتي نشبت فيها أشتباكات عسكرية طاحنة راح ضحيتها 50,000 ألف شخص في مطلع يوليو تموز سنة 1863 ميلادية, تقارير كثيرة تتحدث عن ظهور اشباح الجنود في الساحة.
كوين ماري, عبارة محيط منتظمة مملوكة لشركة كونارد لاين البريطانية سُميت على أسم الملكة ماري اوف تاك زوجة الملك جورج الخامس ملك بريطانيا وترسو السفينة الحربية بصفة دائمة بكاليفورنيا وهي مُسجلة على قائمة السجل الوطني للأماكن التاريخية في أمريكا, خلال الحرب حاولَ بحار يبلغ من العمر 17 عاماً الفرار من النيران الا ان محاولته باءت بالفشل ولقي حتفه في غرفة المحرك, وردت الكثير من التقارير الاعلامية التي تتحدث عن ظهور شبح البحار وشبح سيدة بيضاء وأطفال, يُقال بان هذه الأرواح ترتدي ملابس تُشابه الملابس الي كانت شائعة خِلال سنة 1930 ميلادية.
عزبة مونتي كريستو, تقع في نيوساوث ويلز جنوب شرق أستراليا, شيدَ المنزل من قبل كريستوفر ويليام كراولي سَنة 1885 ميلادية وظلت عائلة كراولي تُقيم فيه حتى سَنة 1948 ميلادية حينما لقى طفل حتفه سقوطاً من على الدرج ومصرع خادمته من أعلى الشرفة ليُترك البيت خالياً, وفي سنة 1961 ميلادية قُتل حارس البيت المهجور, وفي سَنة 1963 ميلادية حُولت العزبة الى متحف سياحي كمكان تاريخي لتشتهر في وسائل الأعلام على أثر ظهور أشباح عائلة كراولي المتوفين وأضواء بيضاء غريبة وسماع أصوات الحيوانات.
قاعة راينهام, وتقع في منزل ريفي في نورفولك شرق انجلترا ويعود عمرها الى 300 سنة مضت, في سنة 1936 ميلادية ألتقطت صورة للمكان من قبل الكابتن بروفاند واندرا شيرا حينما كانوا بمهمة صحفية لمجلة الحياة يظهر فيها شبح السيدة براون, وتُعتبر هذه الصورة الأكثر شهرة في كل العصور, وكانت السيدة براون متزوجة من توونشند تشارلز وقامَ زوجها بحبسها في تلك القاعة راينهام ولم يسمح لها بالخروج حتى توفيت فيها.
