حالما انظر لواقع النصر وجماهيره استشعر معنى المعاناة ,,,
الآراء المؤيدة لخطوات الإدارة .. والمعارضة لها ... لم نصل معها الى عودة !
هل هو خلل في وسائل التأييد .. أم خطا في اسلوب المعارضة
أو ان كلا الفريقين ... (( ينفخون في قربه منشقة )) !
؛
يبدو ان الرئيس اياه رياضي إلى ابعد درجة ..
فهو من عشاق كرة القدم المحلية .. ويقضي
صيفه لمتابعة الركبي الامريكي ..
إجازة سعيدة وركبي أسعد
ونشكرك على الركبة المحترمة التي توليها لنا صيف كل عام !
؛
سعادة بعض الجماهير ببعض الصفقات ليس تفاؤلا بقدر ما هو جزم
بنجاح اللاعب وتاقلمه وكونه صفقة خيالية وبالطبع جزم بان الإدارة النصراوية
لن تضايقه ابدا في لقمة عيشه ولن تماطل في رواتبه فهي إدارة اعطتنا مدلول في
اكثر من مناسبه انها تتعلم من اخطائها جيدا !!
؛
إدارة ( نحن نتعلم من اخطائنا ) يبدوا انهم قد صدقوا فيما قالوا فهم تعلموا ان
ياتوا باللاعب السيء بالثمن الأقل بعد كنا نأتي بهم بالخمسة والستة ملايين ريال
نأتي بهم اليوم بالمليون والمليونين !!
؛
مآرب أخرى /
بعد أن دقق احد شيبان اعلام الهلال في صورة لماجد عبدالله واخذ منه التدقيق
مزيدا من الجهد والتعب اكتشف ظنا ان ماجد ارتدى سلسالا في رقبته .. الصحافة الهلالية
حينها اعطتنا دروس عن القيم العرفية والدينية لمدة شهر كامل .. اليوم وفي عصر الفيس بوك
لاعبوا فريقهم قد تفننوا في صور القصات والموضات واخيرا شاهدنا لاعبهم القملة بقلادة التقطت
الصورة خصيصا من اجلها ,, إنه الإعلام الذي يستنطق الفتاوى والاحكام الدينية من اجل النصر
اليس هو الإعلام الذي اتصل رئيس تحرير احدى الصحف التابعه لمنظومته على احد المشائخ
حتى يسأله عن حكم دقيقة الصمت التي وقفها لاعبوا النصر في معسكر ايطاليا , لكنه الإعلام الذي
تغافل عن ذات الحدث ولفريقه الملل بعدها بأشهر قليله وهو الإعلام الذي تغافل عن حكم تقبيل
لاعب لقدم لاعب .. وهو الإعلام ذاته الذي حول اللفظ البذيء من مدلول جنسي الى سلسلة محلات
تجارية ( مذر كير ) !!
