اضواء على الاحداث في قناة الحوار
شاهدت برنامج أضواء على الأحداث بعد صلاة المغرب في قناة الحوار الفضائية الساعة السابعة بتوقيت مكة المكرمة يوم الخميس 8 شعبان 1433هـ الموافق 26 /6/2012م , وفكرة البرنامج تحليلات على الأحداث
الفقرة الأولى على أحداث سوريا وكان حوار مع ناشطة سياسية سورية قالت أن تقرير الأمم المتحدة بالأمس عن الوضع يحمل الكثير من التناقضات من ذلك أن مجزرة الحولة لم يصلوا الى الفاعل الحقيقي , وان ما يجري من قتل يتحمل مسئوليتها الطرفين تقول الناشطة كيف يساوي بين الجلاد والضحية مؤكدة على ضرورة استمرار التواصل مع المسئول عن الملف السوري في الامم المتحدة لتوضيح الحقيقة علما انهم تواصلوا مع الامم المتحدة سابقا وجاء التقرير الاخير مخيب للامال وللجهود المبذوله
وعن اجتماع الناتو تقول انه اجتماع على البند الرابع إذا لا فائدة منه ولو انه اجتماع تحت البند الخامس لكان من حق أي دولة في الناتو طلب التدخل القوات الى سوريا
الفقرة الثانية حوار مع الكاتب موسى الحسيني عن الوضع في العراق يقول جمعيهم المالكي والذين ضد المالكي وضعوا من قبل الدبابة الامريكية فكلهم يتنافسوا في قتل اكبر عدد من العراقيين ليثبت للأمريكان أنهم الأجدر بالكرسي
احد الشخصيات كان يريد وزارة الثقافة وكتب يمدح بالمالكي لكن لم يعطه شي في اليوم التالي شكل كتلة برلمانية لإسقاط المالكي
وهم مجموعه من اللصوص لاكل اموال العراق فجمعيهم مختلفين من اجل الكراسي لم يختلفوا من اجل مبادي كاستقلال العراق
وان اقواهم المالكي وهو مجرم مثلهم لاسباب ان أعداءة حراميه فهو عنده وثائق ضد اعداءه فلو كان اعداءة نظيفي اليد لكانوا اقوى منهم
والمالكي يعرف من يفعل هذه التفجيرات المفتعلة والمالكي عنده خبرة سياسية
البرلمان ليس لديهم مبدا وهدفهم السرقة ومن تحت الطاولة يعطيهم المالكي يكونوا معه ومن كان ضد المالكي يعطي النواب الذين سبق وكانوا مع المالكي لنقلبوا ضده
اما الجيش موسى الحسيني ضابط سابق يقول قسم التخرج هو احلف بالله وبكتابة على الحفاظ على مبادئ الحزب بعث
فالضابط لا يعمل الا تادية واجب أي يطلب منه اخراج دورية يخرجها ولا يهمه نجحت في ضبط الامن ام لا لانه لا يعمل من اجل مبدا كحماية المواطنين لذلك نجد ضعف في الجيش العراقي
الفقرة الثالثة مع محمد جمال عرفة عن أوضاع مصر
هناك جدل أين يؤدي الرئيس القسم والمحكمة مازلت مصره و ان يكون القسم في المحكمة وهذا يعقد الموقف وقيادات الجيش لا يمانعون تأدية القسم في أي مكان كالقصر الجمهوري مثلا
وبالنسبة للإعلان الدستوري المكمل أجلت المحكمة إلى 9 يوليو من الشهر القادم يقول احد ضباط المجلس العسكري قي حالة إذا حكمت المحكمة ببطلان القرار فإننا سنلتزم بالقرار ( يعلق محمد جمال عرفة استجابة لضغوط الشارع وجميع التيارت ترفض الاعلان الدستوري المكمل )
