حفظ النفس

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,

لدي سؤال يتعلق بتحريم المواد المضرة . قال تعالى: ( و لا تلقوا يأيديكم إلى التهلكة ) و قال صلى الله عليه و سلم : ( لا ضرر و لا ضرار) . اشتق العلماء من هذه أدلة تحريم ما يضر بالإنسان .

و لكن متى يصبح المضر محرماً ؟ هل يجب ثبوت الضرر من أطباء مسلمين ثقات أو يكفي ثبوت ذلك من أي طبيب ثقة ؟ هل يجب أن يكون الضرر شيئاً يؤدي إلى حدوث أمراض مزمنة أو خطيرة أي يكتفى بثبوت الضرر و لو كان ضئيلاً ؟

جزاكم الله خيراً ,