{اخر اخبار euro 2012}

<div>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخبار يورو 2012

إيفان إيلجيرا: ينبغي على إسبانيا تجنب الثقة المفرطة


أكد إيفان إيلجيرا لاعب ريال مدريد والمنتخب الاسباني السابق اليوم أن "لاروخا" هو المرشح للفوز ببطولة كأس أمم أوروبا (يورو2012) التي تنطلق الجمعة المقبل، إلا أنه أبرز تطلعات بعض المنتخبات مثل إيطاليا، التي تلعب مع إسبانيا في المجموعة الثالثة.



وقال إيلجيرا "ينبغي دائما احترام إيطاليا. في المنافسة تتمتع بسمعة كبيرة. ينبغي على إسبانيا تجنب الثقة المفرطة على الرغم من أنها تلعب بشكل جيد".



وأشار "إسبانيا أحد المرشحين للفوز بالبطولة. ولكن هناك فرق أخرى تلعب بشكل جيد للغاية، على الرغم من أن الماتادور يظهر قدراته منذ فترة".



وحول عودته من جديد إلى المستطيل الأخضر، قال "لقد التقيت بكثير من اللاعبين، ولعبت بشكل جيد".



كان إيلجيرا قد عاد إلى الساحرة المستديرة في صفوف فريق قدامي ريال مدريد، في مواجهة ضيفه قدامي مانشستر يونايتد الإنجليزي، في المباراة التي انتهت لصالح أصحاب الأرض بنتيجة 3-2.



وسيتم تخصيص عائد هذه المباراة لفقراء القارة الأفريقية وبناء مدارس اجتماعية ورياضية هناك.



خبر 2

روبرتو كارلوس: أتمنى تتويج إسبانيا بيورو 2012



تمنى البرازيلي المخضرم روبرتو كارلوس تتويج منتخب إسبانيا بلقب كأس أمم أوروبا "يورو 2012" المقامة بولندا وأوكرانيا والتي ستنطلق يوم الجمعة المقبل.



وقال روبرتو كارلوس: "أتمنى تتويج إسبانيا بيورو 2012" محذرا الماتادور في الوقت نفسه من ضرورة الاستعداد جيدا لأنه مستهدف.



وأضاف "يجب أن تستعد إسبانيا جيدا لأن الجميع يرغب في الفوز عليها".



وجاءت تصريحات اللاعب المخضرم بعد مشاركته مع فريق قدامى ريال مدريد الإسباني، فريقه السابق، وقدامى مانشستر يونايتد الإنجليزي على ملعب سانتياجو برنابيو والذي انتهى بفوز الملكي 3-2.



وعن هذا اللقاء علق اللاعب "كان يوما رائعا خاصة وإنني عدت للبرنابيو بعد سبعة أعوام من رحيلي عن صفوف الريال واسترجعت ذكرياتي مع زملائي القدامي الذين لعبت معهم اليوم. كنت افتقد ذلك كثيرا".



وأكمل اللاعب مازحا عن حالة زملائه القدامى "حركتهم بطيئة جدا مثلما كان الحال عندما كنا نلعب معا في السابق. لقد أنزلوا قدرا كبيرا من العرق. كارانكا كان الأكثر بطئا. لقد ضحكنا كثيرا اليوم".


خبر3

فرنسا قد تخسر مفيلا أمام انجلترا بسبب إصابة في أربطة الكاحل


أعلن يان مفيلا لاعب وسط منتخب فرنسا لكرة القدم اليوم الاحد إنه يعاني من تمزق في أربطة الكاحل.

ونقلت صفحة مفيلا على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي على الانترنت عن بيان للاتحاد الفرنسي لكرة القدم قوله "يعاني يان مفيلا من تمزق في أربطة الكاحل لكن لا توجد مضاعفات."

ومني مفيلا لاعب الوسط المدافع بالاصابة اثناء مباراة فازت بها فرنسا على صربيا 2-صفر استعدادا لبطولة اوروبا 2012 يوم الخميس الماضي.

ورغم الاصابة الا ان مفيلا من المتوقع ان يشارك في البطولة الاوروبية وان كانت هناك شكوك ازاء امكانية مشاركته في اولى مباريات فرنسا امام انجلترا في المجموعة الرابعة.

وتستضيف فرنسا منتخب استونيا في اخر مباريات الفريق استعداد للبطولة الاوروبية في لومان بعد غد الثلاثاء.




خبر 4
منتخب "الأسود الثلاثة" يتحدى مشكلاته بفريق يعج بالنجوم خلال بطولة يورو 2012



تستعد إنجلترا لخوض بطولة كأس الأمم الأوروبية 2012 ، بفريق يعج بالنجوم في جميع صفوفه، لتبدأ مهمة البحث عن اللقب القاري المفقود، وتتحدى الظروف الصعبة والمشكلات التي واجهتها قبل انطلاق البطولة.

ولم ينس الإنجليز بعد، رحيل الإيطالي فابيو كابيللو في الثامن من فبراير الماضي عن منتخب "الأسود الثلاثة" بصورة مفاجئة، عقب مشكلات "معتادة" مع قائد الفريق جون تيري، الذي زادت فضائحه وأزماته في الآونة الأخيرة.

إلا أن تولي روي هودجسون لتدريب إنجلترا، وبالرغم من إعلانه قبل شهر فقط من انطلاق البطولة، قد أراح معظم محبي المنتخب، وذلك بفضل سجله الزاخر بالإنجازات، حيث قاد خلال مسيرته التدريبية ثلاثة منتخبات و16 فريقا في ثماني دول مختلفة.

وسبق لهودجسون المولود في حي كرويدون بضواحي لندن تدريب منتخبات سويسرا والإمارات العربية وفنلندا لتصبح إنجلترا رابع فريق وطني يقوده عقب إعلان الاتحاد الإنجليزي توليه هذا المنصب، ولمدة أربع سنوات.

وتولى المدرب الجديد لمنتخب إنجلترا خلال مسيرته أيضا فرق أوروبية كبرى أبرزها إنتر ميلانو الإيطالي وليفربول الإنجليزي.

وتفادى هودجسون منذ توليه تشتيت ذهن اللاعبين، حيث أعلن عن قائمته النهائية في 16 من مايو الجاري، ولم ينتظر حتى يوم 29 من الشهر نفسه للتعديل عليها، واختار بعدها ستيفن جيرارد نجم ليفربول الإنجليزي، لقيادة المنتخب في يورو 2012.

وشهدت تشكيلته العديد من المفاجآت أهمها، استبعاد ريو فيرديناند قلب دفاع نادي مانشستر يونايتد الذي تعددت إصاباته في الآونة الأخيرة، وخاصة إصابة الظهر التي أصبحت "معتادة".

ولم يشارك فرديناند الذي كان أحد الأساسيين في تشكيل مدربي إنجلترا السابقين مع المنتخب، قط في بطولة أمم أوروبا رغم مسيرته المميزة مع الفريق (81 مباراة دولية من 1997).

وكان اللاعب قد استبعد من أمم أوروبا 2000 من قبل المدرب كيفن كيجان كما عوقب بالإيقاف لتهربه من اختبار للكشف عن المنشطات في نسخة 2004 في حين أن إنجلترا لم تتمكن من التأهل للنسخة الماضية من البطولة.

وبوغت المدرب الإنجليزي بإصابتين متأخرتين ستحولان دون وجود نجم وسط تشيلسي بطل أوروبا، المخضرم فرانك لامبارد، وزميله المدافع جاري كاهيل.

وشملت قائمة هودجسون مفاجأتين أخرتين بضمه للشابين أندي كارول (23 عاما) مهاجم ليفربول الذي لم يستعين به المدرب السابق الإيطالي فابيو كابيللو، وأليكس أوكسيلد تشامبرلين (18 عاما) لاعب وسط أرسنال للمرة الأولى، بينما غاب المهاجم العملاق بيتر كراوتش، الوجه المعتاد مع إنجلترا، عن قائمة المدرب الجديد.

ويسعى منتخب الأسود الثلاثة إلى مناطحة الكبار، في محاولة لقنص اللقب الذي لم يحصل عليه طوال تاريخه، فكان أكبر إنجازاته في مشاركاته السبع بالبطولة هو الحصول على المركز الثالث عام 1968.

ويدخل هودجسون تلك المغامرة يحيطه الاطمئنان، في مركز حراسة المرمى الذي تسبب في أكثر من مناسبة في مشكلات لإنجلترا، خاصة مع وجود حارس مرمى مانشستر سيتي المتألق جو هارت ضمن القائمة.

ولا يبدو أن استبعاد كراوتش سيؤثر على القوة الضاربة للهجوم الإنجليزي في ظل وجود جيرمين ديفو نجم توتنهام، وواين روني وداني ويلبيك لاعبي مانشستر يونايتد، وآندي كارول الذي بدأ في التألق في نهاية الموسم مع ليفربول.

وتلعب إنجلترا في المجموعة الرابعة مع فرنسا والسويد وأوكرانيا.

وبالنظر إلى مباريات المنتخب الإنجليزي مع فرنسا نجد أن "الأسود الثلاثة" كان لهم الغلبة في مواجهتين رسميتين، بينما فاز منتخب الديوك في واحدة، وحسم التعادل المواجهة الرابعة.

أما في المواجهات الثلاثة التي جمعت إنجلترا في السويد في بطولتي كأس العالم وكأس الأمم الأوروبية، فكان التعادل هو الحاسم في مواجهتين، بينما فازت السويد في الثالثة.

وأخيرا جاءت المباريات الرسمية بين أوكرانيا وإنجلترا لتعادل بين كفتي المنتخبين بفوز وحيد لكل منهما في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010.

خبر5

إبراهيموفيتش في مهمة مستحيلة مع السويد بيورو 2012


يخوض المنتخب السويدي لكرة القدم مهمة "شبه مستحيلة" بكأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) لكي ينجح في خطف تذكرة التأهل من الدور الأول، حيث يلعب في مجموعة ليست بالهينة تضم كلا من أوكرانيا، التي تتشارك مع بولندا استضافة الحدث، وفرنسا وإنجلترا، حيث تعلق جماهير "أحفاد الفايكنج" آمالها على نجمها الأبرز زلاتان إبراهيموفيتش المثير للجدل.

وبالنظر لحظوظ المنتخب السويدي في البطولة ونجاحه في تخطي دور المجموعات، فإن الأمور لا تبدو سهلة على الإطلاق بالنسبة لأبناء المدرب إريك هامرين حيث سيواجه في مباراته الأولى منتخب أوكرانيا، صاحب الأرض والجمهور، مع العلم بمدى صعوبة تحقيق الفوز على البلد المضيف خاصة في المباراة الأولى.
وتخوض السويد بعد ذلك ثاني مبارياتها في البطولة أمام إنجلترا، التي وإن كانت لا تمر بأفضل حالاتها بسبب فترة التقلبات التي عانت منها بعد رحيل المدرب الإيطالي فابيو كابيللو الذي لم يقدم في الأساس نتائج جيدة مع الأسود الثلاثة في مونديال 2010 حيث تم إقصاؤه من ثمن النهائي على يد ألمانيا، ولكنه في النهاية لا يزال منتخب الأسود الثلاثة.
وفي المباراة الأخيرة ستواجه السويد فرنسا، التي كان آخر ظهور لها في المحافل الرسمية مصحوبا بفضيحة على المستويين الفني والأخلاقي، وذلك بالأقصاء من الدور الأول لمونديال 2010 ووقائع مثل سباب نيكولا أنيلكا للمدير الفني السابق ريمون دومينيك، واعتداء القائد باتريس إيفرا على مدرب الأحمال روبير دوفيرن، ورفض لاعبي المنتخب المران.
بمعنى آخر فإن الديوك سيكون لديهم دافع قوي لتحسين صورتهم والعودة لمنصات التتويج في ظل ارتفاع مستوى عدد كبير من لاعبي الفريق الأساسيين وعلى رأسهم كريم بنزيمة لاعب ريال مدريد الإسباني وفرانك ريبيري مهاجم بايرن ميونخ الألماني.
وكانت السويد قد تأهلت ليورو 2012 كأفضل ثان عن المجموعة الخامسة التي ضمت كل من سان مارينو ومولدافيا وفنلندا والمجر وهولندا، حيث فازت في آخر مباراة بالتصفيات على منتخب الطواحين 3-2 لتصعد للبطولة.
وبإلقاء نظرة سريعة على تاريخ مشاركات "أحفاد الفايكنج" في البطولة، يظهر أن المنتخب السويدي تأهل أربع مرات لكأس الأمم الأوروبية، حيث تعد هذه مشاركته الخامسة، مع العلم أن مشاركته الأولى كانت في 1992.
وكانت مشاركة منتخب السويد الأولى في 1992 حينما استضاف البطولة هي الأفضل في تاريخه حيث تأهل لنصف النهائي قبل أن يطيح به منتخب "الماكينات الألمانية" بعد الفوز عليه 3-2.
وفي المشاركة الثانية عام 2000 أقصيت السويد من دور المجموعات ثم خرجت في النسخة التالية عام 2004 من دور الثمانية بضربات الجزاء على يد هولندا ثم خرجت من النسخة الأخيرة عام 2008 من مرحلة المجموعات.
ويعتبر إبراهيموفيتش، مهاجم إيه سي ميلان الإيطالي، دون أدنى شك اللاعب الأبرز ICaiC في المنتخب السويدي، ولكن ما يعيبه أنه لم يحقق أي إنجاز ل"أحفاد الفايكنج" وأن كل ما حققه كان على الصعيد الشخصي أو الاحترافي مع الفرق التي لعب لها، خاصة وأن له "ماض أسود" مع المنتخب حينما ظل قرابة عامين يرفض اللعب له حتى عاد وشارك معه في التصفيات المؤهلة لهذه البطولة. وتبرز من عناصر الخبرة المشاركة مع السويد في البطولة الحارس أندرياس إيزاكسون صاحب أكثر من 90 مباراة دولية بجانب لاعب الوسط أندريس سفينسون الذي يقترب من 130 مباراة ويبلغ من العمر 35 عاما.