مخطط غسيل الأموال الأهلاوية

ما تقوم به بعض القنوات الفضائية من ترشيحات كلها الطرف الثابت فيها هو النادي الأهلي لم تأتي من فراغ

فالتصويت لأفضل رئس نادي الأهلي طرف ثابت فيه
التصويت لأفضل لاعب في الموسم الأهلي طرف ثابت فيه
الأحق بالنادي الملكي الأهلي طرف ثابت فيه
وماسيظهر غدا من إقتراحات للتصويت ستجعل الأهلي طرفا ثابتا فيه والسبب أيها الأهلاويون

أن فوز الأهلي بالكأس الهب مشاعر الأهلاويين وهذه فرصة للقنوات الفضائية لإستغلال هذه العاطفة المحمومة خاصة وأن الجماهير الأهلاوية كانت الرقم الصعب في الموسم الرياضي
وعند خسارة أي تصويت يصوت عليه الجمهور الأهلاوي فهدفه إضعاف حماس هذا الجمهور الراقي الذي سحب البساط من تحت أقدام الجميع ومعنى هذا أن هناك مخطط إستراتيجي لضرب قوة الجمهور الأهلاوي ومن أجل الكسب المادي

إن المسئولية في هذا الموضوع ملقاة على عاتق كبار الأهلي وخاصة كبيرهم الأمير خالد بن عبد الله والأمير فهد بن خالد بأن يتم توجيه الجماهير الأهلاوية من خلال منتدياتهم المتعددة بضبط النفس وعدم الإنجراف وراء من يريدون استغلال عاطفة الأهلاويين

ونأمل من رمز الأهلي الكبير توجيه المركز الإعلامي بعقد لقاء مع كل الإعلاميين الأهلاويين لرسم خطة استراتيجيه إعلامية طويلة المدى لمنع المتسلقين على الأهلي عبر بعض الإعلاميين الأهلاويين الذين يسعون وهم لايعلمون لإثارة الشارع السعودي ضد كلما هو أهلاوي

لايشك عاقل بأن هناك لوبي يسعى للحد من تفوق الأهلي يتمثل في الإستغلال الهلالي لخالد البلطان لتجييش الجماهير الرياضية ومن ثم استدراج النصراويين عبر لاين سبورت والتعاون الشبابي النصراوي من خلال بعض الشبابين العاملين في نادي النصر وما الحملة الجماهيرية النصراوية على الأمير فيصل بن تركي إلا نتاج لتصفية الحسابات بين البلطان ورئس النصر حتى متى ما ترك النصر عاد عضو الشرف القديم خالد البلطان للواجهة النصراوية


لاينكر عاقل العلاقة القوية التي تربط البلطان بالبلوي كرجال أعمال وكمؤثرين في الإتحاد والشباب ستظهر في الفترة القادمة بعد عودة البلوي للواجهه الإتحادية بعد انتهاء قضيته في المحكمة وستكون نتائج واضحة للسعي لتحجيم الأهلي وما اعتذار كوماتشوا عن المواصلة مع الأهلاويين إلا أولى الخطوات حتى وإن كان كوماتشوا اعتذر بزوجته ولكنه عندما يقبض مبلغ الأربعه مليون سترضى زوجته ويوقع للشباب وطبعا هذا المبلغ ضخم جدا لكنه من أجل الإنتقام من الأهلي وسترون ذلك في الغد