ملاحظة حول تتويج الأهلي ببطولة كأس خادم الحرمين وتتويج الشباب ببطولة الدوري

يبدو أن مسمى لقب الراقي لم يأتي من فراغ فكل ما يحمله هذا الاسم من معنى له دلالات أكيدة على مسئولي هذا النادي فبعد تتويج الراقي بلقب كأس خادم الحرمين كانت جميع العبارات بدءا من الرمز خالد بن عبدالله ومرورا بنجله فيصل وسمو الأمير فهد بن خالد راقية رقي وشموخ هذا النادي ولم نلاحظ التقليل أو الاساءة أو حتى الانتقاص من أحد وهو ما أشاد به الكثير من النقاد والمحللين بعد المباراة .
أما بعد تتويج الشباب فقد سمع الجميع وشاهد نباح البلطان وعباراته البذيئة إضافةً إلى وضع ملابسه حيث شاهد الجميع شماغه في جهه وطاقيته في جهه وكأنه خرج من معركة حربية وليس تنافس شريف ، ولا ننسى من لا يجيد تركيب جملة واحده الشوارعي نوفل
إنها بالفعل الرقي الذي إحترمه الجميع