كلنا ضد الهلال
مسميات كثيره ايجابيه يحملها هذا الأزرق وهو لا يستحقها ويحمل ايضاً سجل مشرف ومشرق من اعتلاءه على منصات التتويج مابين قاريه واخرى محليه وهذا ايضاً لا يستحقه نادي التحكيم الأول داخل رياضتنا بواسطة صافره تأتيه من زوايا الملعب ،،
وهذا الأزرق ليس بالشبح المخيف او المرعب لمنافسيه فقد يتخطاه اي نادي ولو ذو امكانيات بسيطه وهذا بكل سهوله ،،
وكذالك نادي مجامل من الأعلام ومنفوخ ودواخله خاليه عروشها مجرده من نبضات العشق البطولي
ولذلك اجد التأييد من بعض المتعصبين لأن ماقلته لا توجد عليه سحابه تحجب الروئيا ،
فكل المشاهد واضحه ولكن بعيون ((مزيفه)) حاقده شاحب بصرها تريد انتزاع كل تحفه ولدت وعاشت بين اركان الهلال ،،،
فهذا الكلام( غير منطقي ) اقتبسته من المتعصبين الذين يريدون هدم الأزرق الذي عودنا للنظر للسماء ورفع رؤسنا ولم يجحفنا او يدنو بهامتنا للأرض ،،
هذا هو الزعيم ايها العشاق فكلنا نعيش حالة احتلال فكري من بعض الأعلاميين لكي يشوهو صورة البطل ليعيشو على حقدهم الدفين بيننا كمتعاطفين ،،
ولكن احبتي لم يبخل علينا هلالنا بأي شي فهو من زرع الأبتسامات لسنين ماضيه ولسنين قادمه ،،
فا(الحذر) فهناك من يدس لنا السم بالعسل لكي نذوق من نفس الكأس مرارة الخسائر ،،،
فهلالنا يا اصحاب الزعامه هو البطل بكل ماتحمل هذه الكلمه حتى ولو شوهت ملامحه لأن الشمس لا تحجب بغربال ،،،
فننظر للأنديه الأخرى مثل الأتحاد سنين لم يذق طعم البطولات وكذالك الأهلي والشباب ،،،
والنصر الذي مازال يبحث عن اسمه لعدة سنين ..
ومع ذالك باقي بتلميع اعلامه ووقفه جماهيره التي لقبت با الصبر ،،
فتخيل عزيزي المحب ان الهلال لم يحقق بطوله ولو لسنه واحده كيف سيكون حاله ومن سوف يقف معه اليس انا وانت والبقيه ،،
نعم الزعيم بأسوا حالاته هذا الموسم وحقق بطولة ولي العهد ونافس في الدوري وكأس الأبطال. وغيره يحتفل بالوصول للنهائي حتى لو خسر ،،،
هل لا حظت الفرق؟؟!!
فهناك مسافه تتخطى ملايين من الكيلو مترات بين هلالنا وبقية الأنديه ،،
فما عليك ايها الهلالي الا ان تصم اذنيك لكل ماهو قبيح بشأن الهلال لأن واثق الخطوه يمشي ملكا ،،،
فيجب ان نكون كما عرف عنا اسره واحده متماسكه لا تزعزعها رياح الحاقدين ،،
لنبقى مفخره رسمها لنا هذا الأزرق وحكايه نعيشها من جيل لجيل نحكي بها صولات وابداع الكتيبه الزرقاء ،،،
لأننا نملك روح البطل والفارس الذي لا يرحم من يقف في طريقه ،،
دعونا نعيش نظرات التأمل لحبكة رئيسنا عبدالرحمن بن مساعد الذي مازال يعمل ويبقاء التوفيق من عند رب العزة والجلال
وسوف نروض العابثين بأفعالنا ونحن واثقين بأننا لانزال نمتلك القمه وللهلال بقيه ،،
واخيراً صلوا على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ،،،،
بقلمي فايز عبدالله الزغيبي
