بطولة نفس قصير --يحرمنا منه الهلال لسنوات طوال -فكفى--

 مبروك للنصر وكما قال-الدويش يوما -هذا هو النصر محزم ذهب لا محزم خوص ومسكين من تحزم بغير النصر وكما قال ماجد عبدالله النصر يستاهل من يتورط بتشجيعه وكما قال ابوخالد

رحمه الله عن النصر زعيم زعماء أسيا فلا جديد سوى بريق من أمل لعودة فارس غاب كثيرا بفعل اداراته وعنادها فقط لا غير


في خط السته كرر الضيوف مع المقدم ان ادارة النصر تنوي الاعداد بشكل كبير وتغيير قناعاتها وترك عنادها واصلاحات لاخطاء كانت وهذا ما كنا نطال به وفائدة كل ناقد فشكرا لكل من نقد وطالب وكاشف فلولا الله ثم هذا لبقينا على تطبيل مدمر وصفقات مع طموح بارد مخجل وليس بين النصر ومحبيه الا تمني عودته بطموح عالي وكعب راقي وتاريخه الذهبي


ما كنا يوما ننكر من يفعل للنصر فعلا او يقدم عملا فما لجماهير وفاء الا وفاء لكن الكثيرون نتيجة للتصنيف والظنون استمرت اقلامهم تقسم وتتهم كل من يطالب او يكاشف او يختلف طموحه

او يبين عوار للاداره واجب اصلاحه وانت حتما لن تطالب ادارة فاشله او تصرخ فيها مفيقا لكننا مع ادارة فيصل كنا ولا زلنا نؤمل منه اكثر ونطالبه بحلول واضحه لا اقل ولا اكثر


من كتب ان النصر لو لعب اعوامه الاخيرة كما يلعب امام الشباب بروح عاليه وثقه متناهيه وتحدي كبير لكسب الهلال والاتحاد وسحق من امامه ووصل للبطولات لم يكذب وان بالغ في ظل نقص النصر وحاجته للكثير ومن تابع مباراة الفتح مع ما قبلها يدرك الذي يخيف دوما من النصر الا وهي الروح المسيسه


لوحدث العكس ولعب معنا ألتون وبدفاعنا ايدير على الاقل مع بوقاش الحالي لصنعنا اكثر من هذا والنصر بالفعل مشكلته الكبرى في الاعوام الاخيرة لاعب اجنبي كبير فارق وروح واستقرار

فني بلا تدخل سافر ولا تقلبات فنيه وموعدنا العام القادم مع صفقات اجمل واصلاحات اكبر فليست بطولتنا وصول ولا بطوله يتيمه ابدا


النصرسيلعب على النهائي بأذن الله وبطولات النفس القصير
فرصه خلال سنواتنا القريبه لم يحرمنا منها على كثرتها الا الهلال في بادرة وفارقة غريبه فقطع عنا الرزق بالبطولات بفعل منا قبل

غيرنا فروح الشباب امام الشباب تغيب وفكر الخوف من الهلال وتسليم النتيجه يحظر بحكاية فريق شقيق وكبير


الزيلعي لاعب عنده اكثر من هذا لولا شعوره بالفوقيه على الكره وكراته المقطوعه واما السرعه بنقل الكره بطريقه مربكه للفريق المقابل فالنصر كله يعاني هذا والمعلق

يكرر هذا الخلل وحتى الفتح ينقل الكره اسرع منا

مشكلة الترقيع هي من تدمر كل فريق وتحرمه من البطولات بكل سهوله وهذا الشريفي حارس الفتح مثال فلو ان الفتح يملك حارس كبير لفعل اكثر من هذا ببطولات العام كما هو النصر لو

كان بيده لاعبون كبار اجانب لوصلنا للثمرة منذ اول عام استلمت به الاداره النصر


الله كريم بنصرنا بالبطوله لعلها تفتح شهية الفريق والاداره وتقطع النحس وتقرب البعيد وتؤلف بين القلوب وتقطع تحزب الجماهير والمنتديات فمع الفوز تختفي كل الجراح واول الغيث قطرة

ومع الانتكاسات تخرج كل التعاسات والمشاكل والاطروحات وفق الله النصر للنصر واسعد جماهيره وادارته ومحبيه-


لعب النصر قبل اعوام اربع نهائيات بعام واحد وخسرها بسبب نقص بسيط بالفريق وحظ غريب عجيب وما حكاية الاتوبيس عنا ببعيد فالحذر الحذر يا لاعبي الاصفر فالهلال او الاهلي

فريقان على نفس البطولات اقدر بفعل غياب كبير للنصر افقده توازنه وثقة الكبار


كل زعيقي متوقف نفسه وزائغ بصره وحائر فكره ومتخوف قلبه ومرعوب من فكرة عودة نصر للساحه فخلال سنوات تعود على غياب لفريق يقهر فريقه ولعالمي يقصي معشوقه وهو اليوم

يدرك هذا وان عودة هذا الاصفر حرق لتقدم فريقه ومحطة ايقاف لمسيرة ناديه فلا غرابة في حربهم لنا ولا عجب تقصيهم لنصرنا


حملة جماهير الاصفر ونقدهم وصراخهم ومطالبتهم لهم كل الشكر والثناء فهم يدركون كيف يعود الفريق وكيف تصلح الادارت من زلتها وترضي جماهيرها وترفع من سقف طموحها نتيجة

لارتفاع مطالب جمهورها وفريق لا يتمتع بجماهير وفية عاشقه للفريق وادارته مطالبة لها ومحركه لن يعود ولو صفق كل دقيقه وتابع حركات وسكنات فريقه


التخدير من صحف الزعيق واعلام النعيق بالطريق فهي شنشنه نعرفها من اخزم وحكاية تتجدد مع كل تقدم للاصفر عبر تاريخه فبعبع النصر مطاردهم وهو بعيد كيف وهم يشعرون به

من قريب


اشكر كل من رد بكل أدب ومن تطاول فلا عجب فالكل يخرج ما بكيسه وما تمليه عليه تربته ونفسيته وكل اناء بما فيه ينضح ومهما اختلفنا في اطروحة وفكر فلا يعني تهمة اطلقها ولا ظن سئ ابرزه ولا تطاول اقذفه

ولا يفعل هذا الا عاجز عن رد او فاقد أدب او يعاني سواد قلب او فهم لا يقف عند الحد


كل صراخ من صرخ ومطالبة من طالب ونقد من نقد كان لكي يصل لهذا اليوم بفريقه وصول للمنصات

والطموح العالي ومع ان النصر لم يصلح بعد كل شئ الا انه قدم شئ وشئ فكيف به العام القادم وهو يسد

فراغاته ويرمم اخفاقاته ويجلب أجمل من صفقاته فشكرا للادارة ولكل من دعمها وسمعنا الله واياكم الاخبار السارة