مونبلييه يستعيد الصدارة و ليل يؤمّن المركز الثالث
استعاد مونبلييه توازنه والصدارة في آن بعد فوزه الثمين على مضيفه رين (2-0)، فيما ضمن ليل حامل اللقب المركز الثالث على أقل تقدير وبالتالي المشاركة في الدور التمهيدي من مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بعد تغلبه على ضيفه كان (3-0) امس الإثنين في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وعلى "ستاد دو لا روت دو لوريان"، عوّض مونبلييه الذي ضمن مشاركته في دوري الأبطال الموسم المقبل، تعادله في المرحلة السابقة مع إيفيان (2-2) ما سمح لباريس سان جرمان في تقليص الفارق الذي يفصله عنه إلى 3 نقاط، واستعاد الصدارة مجدداً من النادي الباريسي الذي تربّع عليها أمس الأحد بفارق الأهداف بفضل فوزه على مضيفه فالنسيان (4-3).
ويدين مونبلييه الباحث عن لقبه الأول في الدوري، بفوزه الثمين إلى السنغالي سليمان كامارا الذي سجّل الهدف الأول في الدقيقة 26 بعد تمريرة من ريمي كابيلي الذي كان سبباً أيضاً في الهدف الثاني الذي سجّل في الدقيقة 57 عندما أطلق كرة قوية من خارج المنطقة فارتدت من القائم ثم من ظهر الحارس بينوا كوستيل وإلى شباك المضيف الذي مُني هزيمته الثانية على التوالي ليتجمّد رصيده عند 57 نقطة في المركز الخامس.
ليل يضمن الملحق الأوروبي
بدوره، ضمن ليل حامل اللقب المركز الثالث على أقل تقدير وبالتالي المشاركة في الدور التمهيدي من مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وذلك بعد تغلبه على ضيفه كان (3-0).
وعلى معقله "ليل متروبول"، استفاد فريق المدرب رودي غارسيا على أكمل وجه من الخدمة التي قدّمها له بريست أمس الأحد بتعادله مع ليون (1-1)، إذ أصبح يتقدم بفارق 11 نقطة عن الأخير وضمن بالتالي حصوله على المركز الثالث على أقل تقدير كما أبقى على حظوظه في الاحتفاظ باللقب كونه يتخلف بفارق نقطتين عن باريس سان جرمان ومونبلييه، ويأمل أن يخسر الأخير أمام مضيفه رين لكي لا يبتعد عنه في الصدارة قبل مرحلتين على ختام الموسم خصوصاً أن الفريقين سيتواجهان في المرحلة المقبلة في مباراة مصيرية لهما.
ويدين ليل الذي سيحافظ على مركزه الثالث والتواجد في الملحق الأوروبي التمهيدي المؤهل إلى دوري الأبطال حتى في حال خسارته مباراتيه الأخيرتين وفوز ليون بمبارياته الثلاثة المتبقية (يخوض الخميس مباراة مؤجلة من المرحلة الرابعة والثلاثين مع مضيفه إيفيان)، بفوزه الخامس على التوالي والعشرين هذا الموسم إلى البرازيلي توليو دي ميلو الذي سجل ثنائية (25 من ركلة جزاء و36) وأضاف ديميتري باييه (59) الهدف الثالث.
ضربة قاسية لمساعي سانت إتيان وتولوز الأوروبية
وفرّط سانت إتيان وتولوز بفرصة تعزيز حظوظهما بالمنافسة على المركزين الرابع والخامس المؤهلين إلى الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، بعد تعادلهما السلبي على أرضهما مع مرسيليا ونيس على التوالي.
بوردو يُعمّق جراح أوكسير
وعمّق بوردو جراح مضيفه أوكسير وأنزله إلى ذيل الترتيب بعد أن تغلّب عليه (4-2) بينها ثلاثة أهداف سجّلها بعد تسع دقائق فقط على بداية اللقاء بفضل يوان غوفران (1 و5) والسنغالي لودوفيك ساني (9) قبل أن يضيف التشيكي ياروسلاف بلازيل الرابع (47)، فيما كان هدفا أصحاب الأرض من نصيب أوليفييه كابو (67 و80).
وترك سوشو ذيل الترتيب وأصبح في المركز السابع عشر بفوزه الثمين جداً على ضيفه نانسي بهدف سجله سيباستيان روديه في الدقيقة 85، رافعاً رصيد فريقه إلى 36 نقطة.
وبقي ديجون في المركز التاسع عشر قبل الأخير بفارق الأهداف خلف بريست ونقطة خلف سوشو بتعادله السلبي مع مضيفه لوريان.
بلاكبيرن يودع دوري الأضواء وويغان يضمن البقاء
ودع بلاكبيرن روفرز الدوري الإنكليزي الممتاز للمرة الأولى منذ عام 1999، بعد خسارته أمام ضيفه ومنافسه على البقاء ويغان أثلتيك بهدف دون مقابل يوم الاثنين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من البطولة.
كان بلاكبيرن بحاجة إلى الفوز لكي يحتفظ بأمل البقاء حتى المرحلة الأخيرة لكنه خسر بهدف قاتل في الدقيقة 87 جاء من كرة رأسية للباراغواياني أنتولين ألكاراس الذي ضمن بقاء فريقه في دوري الأضواء، فيما لحق صاحب الأرض بولفرهامبتون واندرارز وودع الدوري الممتاز للمرة الأولى منذ 1999 عندما هبط حينها إلى الدرجة الأولى وأمضى موسمين فيها، قبل أن يعود بين الكبار في موسم 2001-2002.
ويبقى الصراع على تجنب الحصول على البطاقة الثالثة إلى الدرجة الأولى بين بولتون (35 نقطة) وكوينز بارك رينجرز (37) اللذين يتواجهان في المرحلة الختامية مع ستوك سيتي ومانشستر سيتي المتصدر على التوالي.
وتختتم هذه المرحلة يوم الثلاثاء بلقاء ليفربول وتشلسي.
يذكر أن بلاكبيرن روفرز المُتَوّج بلقب "البريمير ليغ" عام 1995 هو واحد من أربعة أندية فقط فازت ببطولة الدوري الممتاز الإنكليزي منذ انطلاقها بالشكل الجديد عام 1992، إلى جانب آرسنال وتشلسي ومانشستر يونايتد، ومن المرجح أن يكون مانشستر سيتي خامس هذه الأندية في حال فوزه الأسبوع القادم.
ناشئو ألمانيا أول المتأهلين إلى نصف نهائي أوروبا
صعد منتخب ألمانيا للناشئين تحت 17 عاماً إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم المقامة حالياً في سلوفينيا، وذلك بعد أن حقق فوزه الثاني على التوالي في البطولة وكان على نظيره الأيسلندي بهدف نظيف في لقائهما مساء الاثنين ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى.
جاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 20 عن طريق لاعب الوسط مارك شتينديرا، فرفع المنتخب الألماني رصيده إلى ست نقاط في صدارة المجموعة الأولى، بعد أن كان قد فاز بالنتيجة ذاتها على جورجيا في أولى مباريات الفريقين، فيما تجمد رصيد أيسلندا عند نقطة واحدة من تعادل في مباراتها الأولى مع فرنسا بنتيجة (2-2).
وضمن منافسات المجموعة ذاتها، احتفظ منتخبا جورجيا وفرنسا بأملهما في التأهل إلى الدور قبل النهائي، بعد أن تعادلا بهدف لكل منهما.
تقدمت جورجيا في الدقيقة 30 من ركلة جزاء سددها لاعب الوسط شابر شيشيلاشفيلي، وتعادل لفرنسا البديل توماس ليمار في الدقيقة 67، فارتفع رصيد فرنسا إلى نقطتين في المركز الثاني، فيما حصدت جورجيا نقطتها الأولى في البطولة.
وتقام مباريات الجولة الثالثة الختامية لمنافسات هذه المجموعة يوم الخميس القادم، فتلعب ألمانيا التي ضمنت الصدارة والتأهل مع فرنسا في لقاء صعب للأخيرة، كما تلعب أيسلندا ضد جورجيا في مواجهة مصيرية، إذ يتحتم على كلا المنتخبين الفوز للاحتفاظ بأمل التأهل إلى نصف النهائي، شريطة عدم فوز فرنسا على ألمانيا.
الحسابات تتعقد في المجموعة الثانية
في المجموعة الثانية احتفظ المنتخب الهولندي بالصدارة برصيد أربع نقاط، رغم تعادله بدون أهداف مع جاره البلجيكي الذي اقتنص نقطته الأولى في البطولة.
كما احتفظ المنتخب السلوفيني المضيف بفرصة الصعود إلى الدور نصف النهائي، بعد أن تعادل مع منتخب بولندا القوي بهدف لكل منهما.
تقدم المنتخب البولندي في الدقيقة العاشرة عن طريق لاعب الوسط فينسنت رابييغا، وتعادل المهاجم بيان بول شاوبيرل لأصحاب الأرض في الدقيقة 26.
ويأتي منتخب بولندا في المركز الثاني برصيد أربع نقاط وبفارق الأهداف خلف هولندا، بعد أن كان قد فاز في الجولة الأولى على بلجيكا بهدف نظيف، أما هولندا فتغلبت على سلوفينيا بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
وستظل بطاقتا الصعود إلى نصف النهائي معلقتين حتى الجولة الختامية لهذه المجموعة يوم الخميس، حين تلعب سلوفينيا مع بلجيكا ولا بديل أمامهما سوى الفوز، كما تلتقي هولندا وبولندا في قمة هذه المجموعة.
وست هام في نهائي التصفيات المؤهلة للدوري الممتاز
أكد فريق وست هام يونايتد تفوقه على ضيفه كارديف سيتي وتغلب عليه بثلاثة أهداف نظيفة في إياب الدور نصف النهائي من التصفيات المؤهلة إلى الدوري الممتاز الإنكليزي لكرة القدم.
كان وست هام الذي هبط إلى الدرجة الأولى الموسم الماضي لاحتلاله المركز الأخير في الدوري الممتاز قد فاز ذهاباً يوم الخميس على ملعب كارديف سيتي بهدفين دون مقابل، فتفوق في مجموع المباراتين بنتيجة (5-صفر) وبهذا سيخوض الجولة النهائية للتصفيات التي يصعد الفائز فيها إلى الدوري الممتاز.
في اللقاء الذي أقيم الاثنين على ملعب أبتون بارك في العاصمة البريطانية لندن تقدم أصحاب الأرض بالهدف الأول في الدقيقة 16 برأس لاعب الوسط المخضرم كيفين نولان قائد الفريق، إثر ركلة ركنية لعبها ماثيو تايلور وحولها نولان برأسه في المرمى.
وضاعف البرتغالي ريكاردو فازتي النتيجة لوست هام في الدقيقة 40 بعد أن تلقى تمريرة من الظهير الأيمن الإيفواري غي ديميل ثم سدد الكرة في الزاوية البعيدة لينتهي الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدفين نظيفين.
وقبل نهاية الوقت الأصلي للمباراة بدقيقة واحدة ألقى المهاجم نيكي ماينارد كلمة الختام بإحرازه الهدف الثالث بعد ثلاث دقائق فقط من نزوله كبديل لرأس الحربة كارلتون كول، لتحتفل جماهير النادي اللندني بهذا الفوز الكبير والتأهل.
وسيتحدد الطرف الثاني للمباراة النهائية يوم الثلاثاء حين يلتقي إياباً بيرمنغهام سيتي وضيفه بلاكبول الذي كان قد فاز في مباراة الذهاب بهدف وحيد.
يذكر أن فريقي ريدينغ وساوثامبتون قد ضمنا تأهلهما إلى الدوري الممتاز لاحتلالهما المركزين الأول والثاني في دوري الدرجة الأولى.
إبراهيموفيتش يشعر بخيبة أمل في أعقاب موسم أبيض
أعرب المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش عن خيبته جرّاء إخفاقه في إحراز أي لقب خلال الموسم للمرة الأولى منذ عام 2003، وذلك بعد تنازل فريقه ميلان عن لقب الدوري الإيطالي لمصلحة يوفنتوس بخسارة الأول أمام جاره إنتر ميلان (2-4) وفوز الثاني على كالياري (2-0) أمس الأحد في المرحلة قبل الأخيرة.
وهذه المرة الأولى التي يخفق فيها إبراهيموفيتش في إحراز أي لقب خلال الموسم منذ عام 2003 حين اختبر هذا السيناريو مع فريقه السابق أياكس أمستردام الهولندي، إذ تُوّج منذ حينها بلقب الدوري الهولندي عام 2004 ولقب الدوري الإيطالي (أعوام 2007 و2008 و2009) وكأس السوبر الإيطالية (2006 و2008) مع إنتر ميلان وألقاب الدوري الإسباني (2010) وكأس السوبر الإسبانية (2009 و2010) وكأس السوبر الأوروبية (2009) وكأس العالم للأندية (2009) مع برشلونة، وصولاً إلى لقب الدوري وكأس السوبر الإيطاليين عام 2011 مع ميلان.
وقال إبراهيموفيتش : "أنا لست معتاداً على عدم الفوز بأي شيء، هذه المرة الأولى التي يحصل فيها هذا الأمر معي" متناسياً كلامه في موسميه الأولين بوصفه لاعباً محترفاً مع فريق بداياته مالمو حيث لم يتوّج بأي لقب، مضيفاً: "أشعر بالخيبة، إنه إخفاق".
ومن الناحية التقنية كان 2006 العام الأخير الذي يخوضه إبراهيموفيتش دون الفوز بأي لقب لأن فريقه السابق يوفنتوس جُرّد حينها من لقب الدوري الإيطالي لعامي 2005 و2006 بسبب تورطه بفضيحة التلاعب بالنتائج أو مايعرف بالـ"كالشيو بولي"، لكن المهاجم الدولي السويدي اختبر حينها فرحة الاحتفال بالتتويج قبل أن يُجرّد فريق "السيدة العجوز" من اللقبين لاحقاً ويتم إنزاله إلى الدرجة الثانية.
ورأى إبراهيموفيتش الذي سجّل أمس هدفي فريقه رافعاً رصيده إلى 28 هدفاً في صدارة ترتيب الهدافين أنه كان بإمكان ميلان الفوز بلقب الدوري هذا الموسم لو لم يفقد العديد من لاعبيه بسبب الإصابات، مضيفاً : "لو كان الفريق بأكمله معنا لكانت فرصة الفوز باللقب أكبر".
وأردف نجم الروسونيري : "قدّم يوفنتوس موسماً رائعاً وأهنّؤهم على ذلك، لكننا أهديناهم اللقب شيئاً ما لأن الفوز كان بأيدينا".
وكان ميلان متربّعاً على الصدارة بفارق 4 نقاط قبل أن يتعرّض لهزيمة ثم تعادل مما سمح ليوفنتوس باستعادتها منه ثم المحافظة عليها حتى تتويجه أمس باللقب للمرة الأولى منذ 2003.
"إيبرا" يناور إدارة غالياني
وأصبح إبراهيموفيتش مؤخراً يناور إدارة الـ"روسونيري" حيث رفض تأكيد الشائعات التي تتحدث عن احتمال تركه ميلان للانتقال إلى ريال مدريد الإسباني أو نفيها معقّباً بقوله : "أريد الفوز وكل شيء يعتمد على ما يريده ميلان، ليس لدي أدنى شك بما يريده، لكن أريد أن أفهم ما يريد النادي القيام به، كان هناك مشروع ميلان الرائع، سنرى إذا كانوا سيخطون به إلى الأمام، آمل أن يفعلوا ذلك".
وقد يؤخذ هذا التصريح بوصفه تحذيراً لميلان بأنه سيرحل عنه إذا لم يرتق الفريق اللومباردي إلى طموحاته، ولعل أبرزها الفوز بمسابقة دوري أبطال أوروبا اللقب الوحيد الذي يغيب عن خزائن المهاجم السويدي رغم مروره بأندية عملاقة مثل أياكس الهولندي ويوفنتوس وإنتر ميلان في إيطاليا وبرشلونة الإسباني.
تشكيلة أولية لهولندا من 36 لاعباً
أعلن مدرب المنتخب الهولندي بيرت فان مارفييك امس الاثنين عن تشكيلة اولية لنهائيات كأس اوروبا المقررة في بولندا واوكرانيا من 8 حزيران/يونيو الى 1 تموز/يوليو المقبلين، وتكونت من 36 لاعبا سيتم تقليصها الى 23 لاعبا في 29 الشهر الحالي كموعد نهائي.
وسيشارك اللاعبون الـ36 في معسكر أولي يقام في هويندرلو خلال 14 و15 الحالي، وذلك بحسب بيان صادر عن الاتحاد الهولندي لكرة القدم.
وقال فان مارفييك بعد اعلان تشكيلته الاولية: "خضنا مباحثات معمقة مع الطاقم الفني بهدف الوصول الى تشكيلة متوازنة بقدر الامكان".
وضمت التشكيلة مهاجم برشلونة الاسباني ابراهيم افيلاي رغم عودته الى التمارين في اذار/مارس الماضي بعد ابتعاده عن الملاعب لستة اشهر بسبب تمزق في اربطة ركبته اليسرى، اضافة الى 9 لاعبين لم يشاركوا سابقا مع "البرتقالي"، بينهم مدافعا ايندهوفن ييترو فيليمز (18 عاما) وفيينورد روتردام ستيفان دي فرييه (20 عاما).
وفي المقابل اعلن ظهير ايندهوفن ايريك بيترز انسحابه من المنتخب في مدونته على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي لأنه لم يشف من كسر في قدمه اليمنى، وقد حل بدلا منه لاعب فيتيس ارنهيم الكسندر بوتنر.
وكان المنتخب الهولندي الذي خسر نهائي مونديال جنوب افريقيا 2010 امام نظيره الاسباني، ضمن تأهله الى النهائيات دون عناء يذكر حيث فاز بتسع من اصل مبارياته العشر وسجل 37 هدفا، ليكون صاحب افضل هجوم.
ووقعت هولندا في النهائيات ضمن المجموعة الثانية النارية التي تضم الدنمارك والمانيا والبرتغال.
وهنا لائحة الـ36 لاعبا:
لحراسة المرمى: ياسبر سيليسين (اياكس) وتيم كرول (نيوكاسل الانكليزي) وايروين مولدر (فيينورد) ومارتن ستيكيلنبرغ (روما الايطالي) وميشيل فورم (سوانسي سيتي الويلزي).
للدفاع: فورنون انيتا وغريغوري فان در فيل (اياكس) وخالد بولحروز (شتوتغارت الالماني) وويلفريد بوما وييترو فيليمز (ايندهوفن) والكسندر بوتنر (فيتيس ارنهيم) وجون هيتينغا (ايفرتون الانكليزي) وهيدويغز مادورو (فالنسيا الاسباني) ويوريس ماتيسن (ملقة الاسباني) ونيك فييرغيفر (الكمار) ورون فلار وستيفان دو فرييه (فيينورد).
للوسط: ابراهيم افيلاي (برشلونة الاسباني) ومارك فان بومل واوربي ايمانويلسون (ميلان الايطالي) ونايجل دي يونغ (مانشستر سيتي الانكليزي) وسيم دي يونغ (اياكس) وآدم ماهر (الكمار) وستاين شارز (سبورتينغ لشبونة البرتغالي) وويسلي سنايدر (انتر ميلان الايطالي) وكيفن ستروتمان (ايندهوفن) ورافاييل فان در فارت (توتنهام الانكليزي).
للهجوم: جورجينيو فيينالدوم وجيرماين لنس (ايندهوفن) وكلاس يان هونتيلار (شالكه الالماني) واولا جون ولوك دي يونغ توينتي انشكيده) وديرك كاوت (ليفربول الانكليزي) ولوتشيانو نارسينغ (هيرنفين) وروبن فان بيرسي (ارسنال الانكليزي) واريين روبن (بايرن ميونيخ الالماني).
