أنا أنثى عاقله لكن متهورة!

لاتستهن باأنثى ربتك حتى ارتسام شواربك ، أنثى سعت لأن تصنعك رجلا، فأصبحت أجهل من طفل صغير ، لاتستهن باأنثى طيبه ومحترمه وعاقله ، فاأنت لاتعرف الغضب ولا تعرف الجنون ولا تعرف الإنتقام الحقيقي ، فهي حتما عندما تغضب ويصل غضبها حده ستصل الى سحقك في الأرض وكأنك لم تكن ، لتعلم شيئا أخفيته عنك طويلا ، ربما إنك رأيتني كثيرا رسمية ، أتعامل برجاحة عقل ، وأدب جم ؛ ولكنك لم تعلم إنني متهورة ، عندما يمسني مايؤذيني أفجر رأسك برصاص الجنون !
عبدالرحمن
ومنصور
و و و و
كنت ولا زلت أسميهم دجاجات تشعل الفتن ولكنها جبانه سريعا ماتهرب وتختبئ خلف حزم التبن، لهذا أشفق عليهم رغم أن عقولهم تقع أسفل أرجلهم !
كل ذلك لايهمني !
أنا ساأحاسبك أنت لأنك أنت من أرخيت سمع أذنيك لمنصور فكدت أن تقتلني !
سأحاسبك أنت لأنك لم تحميني من أذية عبد الرحمن ؛ ساأحاسبك أنت لأني منذ 27 سنه وأنا أعاني منك !
تحملت المر حتى أصابني الأكتئاب
تحملت الألم والرعب حتى اصابتني الأذيه النفسيه!
كنت عبثا أريدك أن تكون رجلا من عرض الرجال، ولكنك مع الأسف أصبحت ثعلب مكار تستهوي المراوغه واللعب على الحبلين، سحقا لدنياك وسحقا لقبح عقليتك ، وسحقا للمال ، وسحقا لقبيلتك ، وسحقا لأرض تحملك فوقها ، أنا أرتب أوراقي الآن لأجد حل قاطع لأريك أنا من أكون ، وأريك تهوري ، وأريك جنوني ، فقد حذرتك من قبل لاتجرح أنثى فتدمرك!.



بقلم : تحت ظلك
لاأبيح النقل.