وقفات مع حالنا مع الجمعة

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


من السنن المهجورة يوم الجمعة
*قراءة سورة الكهف ولك أن تقرأها من طلوع فجريوم الجمعة إلى غروب شمسه
-وقراءتها نور لك من الجمعة إلى الجمعة
*المجيئ إلى المسجد دون اغتسال والغسل سنة عند الجمهور وبعضهم أوجبه
*ترك التسوك...والادهان (التطيب)...ولبس أحسن الثياب
*عدم استقبال الخطيب فقدكان الصحابة يرفعون رؤوسهم لمتابعة الخطيب حتى يعُوا مايقول
*العبث أثناء الخطبة وربماتشاغل البعض عنها بمتابعة الداخلين إلى المسجد أو لربما بعضهم سلم وصافح من بجواره وسأله عن حاله وكل هذا لايجوز
*أصبحت الخطبة كأن الخطيب يكلم نفسه أو يتحدث عن قوم آخرين
ماكأن الكلام موجه لإصلاح الناس أفرادا وجماعات ومؤسسات
*لايقوم الواحد منا بتفقد نفسه وعرضها على كلام الوحيين الذي ساقه الخطيب لنصلح مافسد ونستمر على ماوجدناه في أنفسنا من خير
*وننسى ان هناك ساعة إجابة لايرد الله فيها سائلا
وهي إما مابين صعود الخطيب المنبر وحتى انقضاء صلاته فيدعو الإنسان قبل أن يبدأالخطيب خطبته ومابين الخطبتين وبعدمايتم خطبته وفي سجوده في صلاته علها أن توافق ساعة إجابة
وإما وهو القول الثاني أن تكون ساعة الإجابة آخر ساعة بعد العصر فلم لا نفرغ من أوقاتنا ساعة ...نصف ساعة ...ربعها...خمس دقائق...في هذا الوقت نرفع أكف الضراعة إلى الله
(وإني لأسمع عن أناس معاصرين لايخرجون من المسجد بعد عصريوم الجمعة يذكرون الله
وبعضهم يرفع يديه يدعو منذ ان ينتهي من أذكار صلاة العصر وحتى يُؤذّن للمغرب)