للمرة الأخيرة : لك الله يا ( أسد الإتحاد ) فقد ظُلمت في زمن ( الناعمون ) ..!!!

<div>بادئ ذي بدء : هذا آخر موضوع اتحدث فيه عن عودة ( الأسد الشجاع المغوار والإتحادي الكياني خالد بن فهد ) وسأترك الأيام تُظهر ( ثمرة هذه العودة الحميدة ) ...




http://3.bp.blogspot.com/_f2T0EBbzYD...11_10_lion.jpg




يقول أحد الأعضاء الحكماء : في حظور ( الأسد ) .. لا مكان ( للثعالب )
وأنا أقول : في حظور ( الأسد ) .. لا مكان ( للناعمين ) .. نعم لامكان لهم .. فحجتهم
على عدم تقبّل عودة ورجعة ذلك ( الأسد المغوار ) هي ( عصبي وسبق ان طرد حبيبي )
واسفاه على ( الرجولة ) وعلى زمن ( الرجال ) الذي يبدولي بأنه ( ولاّ ولن يعود )
واسفاه على رحيل الإتحاديين ( الصناديد القدامى ) واللذين كان ردهم على انتقال
( النجم الأوحد ذلك الزمان سعيد غراب ) :
مع السلامة ( والإتي برجالو )



وأما جيل ( طيحني ) وسامحني ( يابابا ) والبنطال ( الظيّق ) فهم يرفضون حتى النقد ( الهادئ والمتزن )
أو حتى ( نصرة الكيان ضد كل من يسئ له ) خصوصا" إذا كان ( الطرف الآخر والمعني بالنقد )
هو ( حبيب القلب مازولا ) واللي مع الأسف ( باعو الإتحاد ورجاله وباعو انفسهم وظمائرهم وباعو ايضا" نجوم العميد السابقون واللاحقون من أجله )




ياناس ياعالم اصحو من هذا السبات فحبيبنا الأول والأخير هو هذا الكيان الإتحادي
والذي خسر الكثير والكثير من الإنجازات والبطولات في الخمسة سنوات الأخيرة بسبب عنترية
وشللية ( بعض اللاعبين ) ومناصرة وحماية ( بعض البعض من الجماهير الناعمة لهم )
فصدقوني لن يعود العميد إلى ( سابق عهده البطولي ) إلا بتغيير سياسة ( التطبيل للنجوم )
والوقوف معهم ( ضد الكيان ) وتطبيق نظرية العدل والمساواة بين الجميع
وذلك بأن نقول للمحسن ( احسنت ) وللمسئ ( اسئت وقف عند حدك ) وهذا ماكان
يفعله الأسد المغوار خالد بن فهد حينما كان رئيسا"للمجلس الشرفي وهو الذي لا يخشى في الإتحاد ( لومة لائم )
أو ( كلمة سفيه ) أو ( زعلة جاهل ) ولهذا رفض
عودته ورجعته ( الناعمون ) وعشاق ( الأشخاص ) .. وعجبي .