أقـــــــلام..مدسوسه...تـــ� �ـقودنــــا ..الى الهــــــاويه

الســـلام عليـــكم
اســــــــعد الله مســـــــــاكم:)


كل مجتمع له حضاره.. ويعتز فيه.. وهناك عادات وتقليد ومن يتخل عنها..فانه يطمس حضارة بلده
اعتراف بان هناك بعض عادتنا وتقليدنا تخالف في تعاليمنا الاسلاميه.. وهناك عادات وتقليد مرتبطه بتعاليم الاسلاميه
والعادات. والتقليد..ليست..لبس الثوب والشماغ والعقل.فقط|2|


انما على المحبه..بين..الاهله والجيران.. والفزعه..والكرم.. واشياء كثيره..حنا تعودنا عليه من ابائنا.. ولانريد التخلي عنها لانه ميزتنا عن الشعوب الاخرين
لكن مع الاسف الشديد..

مع التقدم..ظهرت النا اقلام.. و رويــات..تطالب بتخلي وتنازل عن هذي العادات
سمعنا.. من يطالب..بقيادة المرآه ..لسياره..موضوع قديم لكن حببت استشهد به موضوعي |2|
شاهدنه مع مرور الوقت..كيف المرآه تخلت عن حجابه بشكل تدريجي.ابتداً بالبس النقاب.. والعبايه المخصره.. وثماً..لبس الثام.حتى وصلنا..الى درجت عدم لبس الحجاب نهائي
وهذ حادث.. موجود وصعب نكرانه
هناك اقلام..تشجع علىوضع كبار السن التخلي عنهم.. وايداعهم في دار العجزه والمسنين بحجة انه هناك كفاءت تعرف التعامل مع هؤلا الكبار
هناك اقلام دعت..الى الاختــــــلاط.. والغاء..نظريت هذ المكان مخصص العوائل
مع الاسف اصبحاً نشاهد تلك الاقلام.. بصوره يوميه..في صحفنا
اقلام مدسوسه..تحاول بحبره تلويث دمائنا.. وتغير عاداتنا
اين مقص الرقيب عنه !!!!!!
لو تأملنا بحال المجتمع التي تخلت عن عاداته وتقليده ,,لعرفنا,,قيمة تلك العادات والتقليد

فهم يحاولون فك لغاز..اسباب..كثرة الانتحار.. والشذوذ الجنسي.. وحالات الاغتصاب.. وانتشر الموليد لغيرشرعين.. وانتشار المخدارت.. والسرقه.. والقتل..ولم يستطيعوا حله

اذا ما تخلينا عن عاداتنا وتقليدنا.. المرتبطه بتعاليمنا الاسلاميه.فأننا بتاكيد سوف نصبح
مثلهم..نحبث عن حل هذ لغاز!!!!!

لا نسى.. تلك الصحيفه... لتي..سخرت جميع امكانياته لتك الاقلام المدسوسه.. من اجل النيل من اهل الدين.وفي حادثة محاولة الاتنحار لتي حاول فيه شباب بالرياض.. ولتي نسبوه تلك الاقلام ..اسبابه الى رجال الهيئه في قصه مغلفه بالكذب والخادع:mad:...

أخي الغالي .. ياسر عبدالعزيز ..

الانفتاح الذي يعيشه العالم ... في كل شتى الحياة .. ومن جميع القنوات سواء الإذاعية والتلفزيونية .. والانترنتية ... إلخ

كل ذلك جعل الناس تبحث عن أي قشة تتعلق بها بحثاً عن السعادة المزعومة .. والتقليد الأعمى ... مبتعدين عن الشريعة الإسلامية ... ومهمشين دور العادات والتقاليد !!!

بالفعل يجب أن نقف مع أنفسنا وقفة صدق .. ومصارحة ... ونحاسب أنفسنا قبل أن يشمت فينا الآخرون ...
الوضع بدأ في تردي .. والانحدار الأخلاقي يزداد شرخه ... ليقف الجميع من كل فئات المجتمع .. وقفة رجل واحد .. ويعيدوا الأمور إلى نصابها الصحيح ..

شكراً أخي على هذه الملاحظات المهمة ....

لك أرق وأطيب التحايا ... من أخيك سهم المنايا

سأعود الى إستهلاليتك ولكني لست هنا منضرا ولا أقدم نفسي كمحاضرا ولست انزه نفسي عن الخطأ..مخطئا أن كنت أضن نفسي أني سأقدم حلا هنا أو أستطيع ذلك ولكن هي محاوله لتعرية الموضوع ونقاشه من قبل أقلام مميزه مثلكم قد تستشعر حلا أو بعضا منه ..

فمن وقف وراء اسم مستعار قد تحرر من كل مسئولية للرأي ومن هنا انطلقت الآراء
الحرة وربما الجريئة في بعض الأحيان 0
إن خطاب الله تعالى مع خلقه هو خطاب الآمر الناهي، الذي لا معقب لأمره، ومع ذلك فقد ذكر الله تعالى صوراً متعددة لحواره مع خلقه، تبياناً لأهمية الحوار في الوصول إلى معرفة الحقيقة واتباعها { سبحان الله } 0

*
*
إن تلك الخطابات التي نستمع إليها ليل نهار من قريب أو بعيد , مباشرة أو غير مباشرة على سياستنا الداخلية أو الخارجية تجعلنا نفكر بعمق ولا نتوانا في التفكير في ردع كل من يتربص بنا ..
ولكن من الغريب أن العرب يرون ما يريدون رأيته .. ولا يرون ما يريد العدو أن يراه ..
هنا الفارق ....
عندما نتجاهل ما بداخل تلك الخطابات من أسرار ومعاني
( عندها أؤكد لكم أن الفكر العربي سيرتدي كفن اسود ويلقى به جانب تلك المقبرة .... لا صلاة ولا دعاء لفكر يحتضر )
_________________
مبادرة ..
الحل في نظري عبارة عن مبادرة ..
لابد من قيام مشروع عربي فكري بصورة جادة يظم به صفوة المجتمعات العربية من قيادات إسلامية , وأدبية , سياسية , اقتصادية , فلسفية , تربوية , نقدية ..
وهنا يلعب النقد دور أساسي في الطعن بكل فكر ليس له معنا سوى التراجع أو الوقوف عند منحدر شامخ ..
إما أن تشل العقول العربية أو تنضج فلا مجال للوسطية في ذلك إما أعلى أو أسفل ..


ياسر .. لك مني كل التقدير والإحترام ..
دمتَ بــــــــــود ,,

هلا فيك اخوي الغالي

كتابه وطرح مميز من شخص اتصور انه صاحب قلم جميل بالنسبة لما طرحت ابدعت فعلا للاسف نشووف كثير من الاقلام التي تسىء لنا كعلاب ومسلمين للاسف بس وين اللي يفهم ويقدر

الف شكر لك اخي على الطرح المميز

راعية الشوق

(( من غير عادته ، قلت سعادته ))

و صدقني مهما تكتب هاذه الأقلام لا يزال عندنا شيء نعتز به

و هو الأصاله المتأصلة بتاريخنا و اجدادنا كبار السن الذي يسيرون عليها

و نحن نسير حذوهم

فهاذه الأقلام تحس بالنقص من عادتها التي قد تكون اقل قدراً من عادات الكثير من الأسر

لكن الغريب ان هنالك من يسمع لصداء تلك الأقلام

جميل قتل العنصريه القبليه في مجتمعنا و هاذا ما اشجع على فنائه لأننا كلنا اولاد

بلد واحد و ام و اب (( آدم و حواء ))

لكن من العيب فعلا ان ننسى عاداتنا و اصالتنا و طباعنا التي نتميز بها

تقبل تقديري لموضوعك

اخوك / الموقع ادناه