عيدي ينتظر حضورك .. أغاني للغياب ( 3 ) ..

على غفلة من وجعي ..

أتيتك ..

لاأدري ..

أجئتُ أعايدك ..

أم أنُهي أملي فيك ..

أم أئد قلبي ..؟!

أتيتك ووروداً باللون الذي تُحب ..

أهلاً يامذهلتي ..

دائماً يسبقك عبيرك ..

مذهلتك ..

الكلمه التي خدّرتني بها طويلاً ..!

تأملتك ..

لم تعد أنت ..

بيني وبينك غربة كنها الليل ..

ملامحها في عينيك ..

وبقايا عطرها مازالت عالقة بك ..

ولون أحمرها على ثوبك ..!

إذن .. هناك أخرى ..

ويصرخ صوتاً من أعماقي ..

كنتِ تعلمين ..!!

ولكني كنتُ آمل ألا تكون ..

كنتُ أحبه ..

بل مازلتُ أحبه ..

كنتُ أريد إعادته .. أو إستعادته ..

أو حتى بقاياه ..!

شعرتُ بالبرد ..

وصدى أغنية بقيت ..

رغم اننا انتهينا ..

بردان أنا تكفى ..!

لم أعد أستطيع البقاء ..

فكل شيء فيك وحولك ..

أنكره وينكرني ..!

أشرتُ إلى ثوبك ..

هذا اللون ليس من الموضة في شيء ..!

أمسكتَ يدي بقوه ..

حبيبتي .. اسمعيني ..

أوجعتني ..!

مازلتُ أحبُ يديك اكثر منك ..!

قلتَ كلاماً كثيراً ..

لم أفقه منه شيء ..

كان صوتكَ بعيداً ..

وكان قلبي مذبوحاً ..!

أنتِ في القلب ..

وهي مجرد عابره على صفحة القلب ..!!

دائماً يعجبني بيانك ..

فقط ..

حين تنتهي منها ..

أو تنتهي منك ..

قد أنتظرك ..!!

أعذريني..

مجرد نزوة..

هفوة..!!

غلطة.. ( مطبعية ) ربما..!!

أعذار وأعذرا.. وأعذار..!!

تمثيلٌ متقن..!!

أهكذا وبكل بساطة..

عذراً سيدي..

مجيئي إلى هنا كان خطأً..

و ورودي لم تكن ترحيباً

لعودتك..!!

وإنما هي أكاليل سأضعها

على شاهد قبرك..!!


~~* نجود *~~

غاليتي

يسرني أن أكون أول
من يعانق حروفك الرائعة
لاأدري ماأقول أو مايسعني قوله
فأنت تمتلكين حساً رفيعاً رقيقاً مبدعاً..!!
فسلمت يمناك لما خططته هنا
وتقبلي مني كل الود والمحبة
وأعذري هذياني

دمعة سراب

[align=center]هاجس عذب من مورد عذب


اختي العزيزة ** نجود**


همس جميل اريد منه ان يستمر




بدر سهران[/align]

دمعة سراب ..

ربما نتمسك ببقايا أمل ..

رغم يقيننا .. بمغادرة الحب ..

الخوف من الفراق هو الذي يصوّر لنا ألام الفراق ..

فنتمسك حتي بالوهم ..!





مداخلتك جميله ..





ابهجني حضورك ..





شكراً لكلماتك ..




صباحكِ سكر ..

,
,
,
مازلتُ أحبُ يديك اكثر منك ..!

قلتَ كلاماً كثيراً ..

لم أفقه منه شيء ..

كان صوتكَ بعيداً ..

وكان قلبي مذبوحاً ..!

أنتِ في القلب ..

وهي مجرد عابره على صفحة القلب ..!!

دائماً يعجبني بيانك ..



,
,

,ودوماً يأسرني أيتها العذبة نجود عبيرك

نثرك

الذي يسكننا من أول نظرة

لانجد

إلا أن نقف أمامك وكلنا

انبهار بك وبقلبك....

لله در روحك الرائعة هنا وفي كل مكان تحطين فيه رحال قلمك...

[glow=996600]وعلى دربي إنتظرتك ..


ومن جرحي تذكرتك ..

قلت يمكن حبيب الطريق له طريق ..

ويمكن الطريق له رفيق ..

ويمكن إنتظاري سبة بطاي ..!!

ويمكن يكون جفاي لـ دروبي ..!!!

يمكن لو اني سبقت اخطاي ..


كان لقيت المنتظر بنهاية دروبي..!!!!!!!!!!!!!!!


يا ليتني ماقلت يمكن يعود ..


يمكن لو اني سبقت اخطاي ..

كان لقيت آخر الدرب نجوووووووود .






















[/glow]

بدر سهران ..


شهادتك أعتز فيها ..

جميل أن تألف همسي ../ بوحي ..

شكري العميق لقلبك ..

أسعدتني اطلالتك ../ كلماتك ..






صباحكَ سكر ..

أمل عبدالعزيز ..

ربما لأني كنتُ أرى فيه عاشقاُ يكتبني ..

كنتُ أحب يديه اكثر منه ..!




ابهجني حضورك ..




اسعدتني كلماتك ..




شكراً لقلبك ..





صباحكِ سكر ..

خالد عبيد زيدان ..

في اول محطات الرحيل ..

لااملك إلا ان اشكرك من أعماق قلبي ..

ويبقى ايماني بفكرك وقلمك خالداً ..






لك كل الود ../ الورد ..

مازلتُ أحبُ يديك اكثر منك ..!

قلتَ كلاماً كثيراً ..

لم أفقه منه شيء ..

كان صوتكَ بعيداً ..

وكان قلبي مذبوحاً ..!

أنتِ في القلب ..

وهي مجرد عابره على صفحة القلب ..!!

دائماً يعجبني بيانك ..

فقط ..

حين تنتهي منها ..

أو تنتهي منك ..

قد أنتظرك ..!

..............................................
..............................................
.............................................

مهما ابتعد طيف الحبيب عن حبيبه

فلن ينساه

سيبقى رابطا خفيا داخل الروح

سرعان ماتتأجج لوقعه المشاعر ويبعث

الى اشتعالها بابسط الكلمات من جديد

ومهما تظأل صوت النداء خلف خطوات

الغياب فأنه مسموع وبوضوح

حتى وان خف صداه

..................

نجود

عبير كلماتك يملاء المكان

ينثر شذاه خمائل جميله

ومروجا خضراء

تحضر الربيع

والمطر

دام نبضك العذب

تحياتي

مـراحــب كمــاعنفــوان الجمـال


نجـود


إطلالــــة دافئــة


غمــــــــــــرتنـــا بالسعادة والسرور


ألف شكـــر لحرفـــك الــــشفاف هنــــا


كونـي كمــا أنتـــــي / بخــــيـــــــــر .


أختك / ســــــــــود العيون ـ ـــ

محمد العياده ..

أتدري كم هو مؤلم أن تغني للغياب ..

اتدري كم هو مؤلم غلق ابوابك في وجه الحب ..

اتدري كم هو مؤلم الرحيل وأنت مسجون داخل ذاكرتك .. نفسك ..!

في بعض الأحيان نختار الموت بدونه على الموت معه ..

هذا كان خياري وقراري ..!

لو بكيته او غنيته عمراً لن أعود !

قد احتمل واتحمل الفراق ..

ولكني لاأطيق الدوران في الحلقه المفرغه من جديد !







حضورك في وقت غيابي يعني لي الكثير ..






دامت اطلالتك ..







صباحك سكر ..

سود العيون ..

غنيت لبعده عمراً ..

ومازالت تلّح علي .. أغانيه ..

جزء هي مني ..

وجزء هو من ذاكرتي وقلبي ..








شكراً لكلماتك ..




اسعدتني اطلالتك ..