عيدي ينتظر حضورك .. أغاني الغياب ( 2 ) ..

جاء العيد وذهب ..

وأنتَ لم تأتي ..

لم تعانق عيناي .. عينيك ..

لم تلامس يداي .. يديك ..

آه كم أحب يديك ..

كنت تهمس لي ..

قلبي يغار من يدي ..

غيّار قلبك ياحبيبي ..

أليست يدك التي تكتبني وتكتب إلي ؟!

ولكن قلبي هو الوقود الذي يشعل أصابعي ..

هل غضب علي قلبكَ فأبعدكَ عني ؟!

ألم تشتاقني ؟!

ألم تحنّ لرفقتي ؟!

ألم تفتقد قهوتي ؟!

في حياتكَ ياولدي إمرأة ..

كنتَ تردد ..

أنتِ يامذهلتي .. أنتِ ..

هل وجدتَ مذهلة غيري ؟!

وهل هناك مذهلة اكثر مني ؟!

قلتُ لك .. أول مارأيتُ صدودك ..

هناك أخرى ؟!

تهربتَ من الإجابه ..

وبدأتَ تنسحب شيئاً فشيئاً ..

بدأتَ تنفر من عتابي ..

بدأتُ أنفر من عتابي ..

منحتكَ مساحة من الحريه ..

بل منحتكَ كل الحريه ..

وانا التي كنتُ في حياتك في كل وقت .. وكل مكان ..

هل منحتها بذلك فرصة امتلاكك .. وربما .. قلبك ..؟!

من يدري ؟!

أخذكَ الغياب مني ..

وأخذني النسيان منك ..

عيدي مرّ من هنا ..

وأهدى السلام إليك ..!!

[align=center]" enjood "

لحرفك الحاضر
جمال وعذوبة وشفافية
ولكلماتكِ ..
إطلالة رائعة في فصول
لايغيب عنها شذى عطر الايام
دمت بهذا التالق
وانتِ تُبحري في عمق الحرف
للحرف .[/align]

أليست يدك التي تكتبني وتكتب إلي



ملكة الخاطره

لغة القلب

لك من الحضور مايجعل كل شي يرجف خجلا من عدم القيام بواجبك

لن ازيد انتي اكبر من الاطراء

فقط لحضوري حضرت لأعرف انني لا زلت احلق عاليا

سأحتفظ بكل ماكتبتي حتى يبقى القلب يخفق

تحياتي استاذتي

أختي الغالية

نجود

أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير ومسرة

هو الأحساس الصادق وحدة

من يستطيع أن يكتب بكل هذا الجمال

رغم ما تذوقناه من مرارة الفراق

و الوحدة ،، و الغربة

بعالم بلا حبيب

سلمتِ أختي الغالية

لا حرمنا الله تواصلك الأجمل

و في رعاية الله دمتِ ،،،

ألم تشتاقني ؟!

ألم تحنّ لرفقتي ؟!

ألم تفتقد قهوتي ؟!

في حياتكَ ياولدي إمرأة ..

كنتَ تردد ..

أنتِ يامذهلتي .. أنتِ ..

هل وجدتَ مذهلة غيري ؟!

وهل هناك مذهلة اكثر مني ؟!



نجود

ربما العيد يعود

اذا كان مر من هنا

فالمحب لاينسى حبيبه

الا أذا فقد المحب الامل

فقد قال أحد الكتّاب:

الحب كأي شيء في الحياه

يمر بمراحل

قد يخفت أويتوارى

ولكن تبقى آثاره في القلب


نجود

رائعه في كل كلمه بل في كل حرف

كتب للغياب او لغيره

لك احترامي وتقديري

دام نبضك

الهاجس ..


أغاني الغياب هي أغاني قلبي الحزينه ..


اسعدني حضورك إلى صفحة قلبي ..



شكراُ لإطراؤك ..



شكراً لقلبك / نبضك ..




دمتَ راقياً ..







صباحكَ سكر ..

الحاضر دائماً ..

مانع الخالد ..

تتألق حروفي بحضورك ..

وتسأل إن تأخرت في الحضور عنها ..

فهي اعتادت وجودك ..

كما انتظرك .. أنا ..







مانع ..

شكري العميق لقلبك ..

ولكل الكلمات التي سطرتها اناملك ..





سلامي إلى روحك ..





لكَ كل الود .. / الورد ..

( وعد )

وعدتني بهذا العام..

أنك ستبقى معي..

لنحتفل بعيدي..

وبأعياد كل الأعوام..

وعدتني..

بأنك ستبقى معي..

لننموا معاً..

ونكبر معاً..

ونشيخ معاً..!!

وعدتني بأنك ستبقى..

ولكنك آثرت البقاء فغادرت..

دون أعذار..

دون حروف..

دون همس..!!

هجرت..

ونكرت..

وجفيت..

من دون أسباب..!!


~~* نجود *~~

غاليتي
إبداع يتبعه إبداع
سلمتي حبابه
ولك جزيل الشكر
لأنك تشاركيننا ذلك الهمس
وذلك التغريد رغم حزنه..!!
تقبلي مني كل المحبة
وأعذري هذياني

دمعة سراب

ناصر العبدالله ..


لمستَ قلبي ..

ومسستَ احساسي ..

وعرفتَ صدق عواطفي ..

فشكري العميق لقلبك ..






سيدي ..

يبهجني حضورك كاالعاده ..





شكراً لكلماتك ..




لكَ كل الود ../ الورد ..








صباحكَ سكر ..

محمد العياده ..

اعتادت اعيادي عليه ..

اشتاقه .. وحرائري .. وعطوري ..

يحن إليه المكان ..

ويبتهج به العيد ..

مرّ من هنا ..!





ربما أنا مع مقولة الكاتب ..

الحب مثله مثل أي شيء في الوجود ..

ينتهي مكفناً بالورود ..

وتبقى الذكرى ..!




ابهجني حضورك ..



شكراً لكلماتك ..





دامت روعتك .. / اطلالتك ..

[glow=999999]نجود .. سيدة الإنتظار والتضحية والجود ...وأغاني الحضور ..



ونور لا ينضب وفكرٌ لا يتعب من الأمل بمجي الغائب ..

قد يطول غيابة كثيراً وهذا لحُسن حظنا نحن .. كي ننعم بهكذا نصوص ..!![/glow]

دمعة سراب ..

كان عيدي به مختلفاً ..

وحين غاب .. مرّ علي العيد ..

وحين رأني بدونه ..

لم يمنحني الفرحه ..

كان بهجة أعيادي ..

واصبح آساي ..!





ابهجني حضورك ..




اسعدتني كلماتك ..




شكراً لقلبك ..





صباحكِ سكر ..

خالد عبيد زيدان ..

غنيتُ للغياب كثيراً ..

ربما أغني لحضور آخر ..

من يدري ؟؟





ابهجني حضورك ..





اسعدتني كلماتك ..





شكراً لقلبك ..





لكَ ودي ..