الكاتب محمد الدويش:كلما نافس الاهلي قال الهلال: يامن كنت حبيبي .. انهم يحبون نزار قباني

الصوت الازرق لا يعيش دون خصم فان لم يجده اخترعه كما قال نزار قباني عن الحب: لو لم نجده عليها (الارض) لاخترعناه .

في البدء كان النصر : محاولة وأد في المهد ولازال ولازالت وسيظل وستظل ماوُجِّد نصر وهلال لا مريخ وهلال ..

ثم الاتحاد وقبل ان يكون منصور البلوي مشرفا عاما منذ ثلاثية نجيب محفوظ بل طلعت لامي .

اما حكاية منصور البلوي مع الصوت الازرق فانها تصلح مسلسلا تركيا اسمه: (كش منافس)

فالمسلسل المكسيكي والفيلم الهندي موضه قديمه ايام (ابو خالد) الله يرحمه ..

ثم الاتفاق مجرد فصل صغير من فصول اختراع الخصم تم عرضه في الملز ذات منافسه خليجيه

ثم (حادثة المنصه) .. لا تروحوا بعيد ليست منصة (.....) وانما منصة البلطان وهي مجرد هوشه

واليوم الاهلي وما من ذنب اقترفه سوى انه نافس على الصداره .. وحكاية الاهلي مع الهلال طوال تاريخهما شعارها: لاتنافس ياحبيبي فكلما نافس الاهلي قال الهلال: يامن كنت حبيبي ..

انهم يحبون نزار قباني

رُبِّ من يقول: ولكن الشباب يتصدر والامور سمن على عسل بين ليث كشَّر عن انيابه وزعيم يطارد الصداره ..

لكنني اقول : إن سمح الاهلي للهلال بالاقتراب من الشباب فعند ذلك سلام على السمن والى اللقاء ياعسل ..

هذا الفريق الازرق لا تلعب وياه