عيدي ينتظر حضورك .. أغاني للغياب ( 1 ) ..

( نبض ٌ كان لغيابه .. أهديه لكم )






كان الصباح بارداً ..

تدثلرتُ بغطائي ..

وصدى أغنية أحببناها معاً ..

أسمعها بدونك ..

بردان أنا تكفى ..!!

همستَ لي ..

من أجل عينيها فعل الكثير ..

سألتك .. وأنت ..؟!

من أجل عينيك سأفعل أكثر ..

لأني أحبكِ أكثر ..

ومضيت ..

كيف مضيتَ دون أن تمضي ..؟!

وأين مضيتَ دون أن تمضي ..؟!

وأنا مازلتُ على نفس الناصية التي غادرتني فيها ..

أنتظر ..

وعداً لايأتي ..

وهاتفاً لايجيء ..

ورساله لم تخطها أناملك بعد ..

من الذي أخذك مني ..؟!

من الذي شغلك عني ..؟!

تعال إلي ..

ففي الغد عيد ..

بأي ثوب غداة العيد ألقاك ؟!

سأرتدي أجمل أثوابي ..

ذلك الأبيض المشجر ..

وأطلق شعري ..

وأزينه بالورد المعطر ..

وأنثر عطوري ..

وأشعل بخوري ..

فهلاّ أتيت ..

ليس لأجلي ..

ولكن لأجل أن يكتمل عيدي ..!!

اتمنى ان يكتمل عيدك وانتي في ابهى صوره كما ذكرتي..

اما نحن يكتمل عيدنا كلما رأينا كلماتك البراقه وهي تلمع في سماء الخواطر..

وتسطر دروسا للمبتدئين والمتأخرين..

تحياتي لك ولقلمك ولكلماتك

كيف مضيتَ دون أن تمضي ..؟!

وأين مضيتَ دون أن تمضي ..؟!

وأنا مازلتُ على نفس الناصية التي غادرتني فيها ..

أنتظر ..

وعداً لايأتي ..

وهاتفاً لايجيء ..

ورساله لم تخطها أناملك بعد ..

من الذي أخذك مني ..؟!

من الذي شغلك عني ..؟!

تعال إلي ..

ففي الغد عيد ..

بأي ثوب غداة العيد ألقاك ؟!

سأرتدي أجمل أثوابي ..

ذلك الأبيض المشجر ..

وأطلق شعري ..

وأزينه بالورد المعطر ..

وأنثر عطوري ..

وأشعل بخوري ..

فهلاّ أتيت ..

ليس لأجلي ..

ولكن لأجل أن يكتمل عيدي ..!!


نجود

كيف بالامكان احتمال انتظار كهذا الانتظار

وفراق كهذا الفراق

عندما تتقطع بك السبل للا طمئنان على من تنتظر

فالعناوين كثيره والجهات لاتعد ولاتحصى

وكلا الصيف والشتاء هجير

وان تغير طعم الثلج وطعم النار

والخاسر الوحيد من ينتظر.........بلا عنوان

نجود

لوحة ابداعيه ابلغ بكثير من واقع مرئي

صاغتها انامل لاتجارى وخيال لايبارى

كلي شوق لأغنية الغياب الثانيه

لك خالص التقدير

تحياتي

,
,
,
الرائعة نجود

يعود العيد لكن

مرسوم بلوحةِ فقْدٍ


للأحبة

وبشوقٍ للقاء في زمنٍ

يندُرُ فيه الوفاء

وهل يكون العيد عيداً إلا بقربهم!!

وهل يكون الفرح فرحاً

إلا

حينما تغمرُ الدنيا

أصواتهم

وتغريدهم!!

كل الحب لكِ ولقلمك ياغاليتي...

المدهشة ..
الخاطفة لأسراب الذهول من امام عينينا ..

نجود..

سيدة القصر ..
وسلطانة الفكر ..
وروح الخاطرة والشعر ..

خاطرة ثأئره ومُثيرة وكانها زوبعة في فنجان إستلذ به الكيف قبل ان يرتشفه المزاج ..


هناك خيال دائماً يراودني .. لماذا لا تذوب السنابل تحت أشعة الشمس ..؟؟

والآن بات الخيال حقيقة ..
فالسنابل تذوب وتذوب ..
ولكن..!!
تحت أشعة نجود .

النصاب ..

أتمنى أن تكون ايامك كلها أعيادا ..

أما في هذه الخاطره ..

فاالعيد لم يكتمل ..

فقط ..

انتظر باقي أغاني الغياب ..!!






ابهجني حضورك كاالعاده ..





اسعدتني كلماتك ..





شكراً لقلبك ..





صباحكَ سكر ..

محمد العياده ..

المؤلم في الحب أن ننتظر وننتظر ولانجني إلا وجع الخيبات ..




في محطات الإنتظار ..

تتحول كل الفصول إلى فصل الشتاء ..

فيسري البرد بين جوانحي ..

لايفارقني شالي ..

بردان أنا تكفى ..!!





محمد ..

سعيدة بحضورك / وجودك ..

ابجديتك تدهشني .. كاالعاده ..

شكري العميق لقلبك ..





لكَ خالص مودتي ..





خذ ورده ..

غاليتي أمل عبدالعزيز ..


تحضرين إلى صفحتي ..


فتقفين بين جرحي وقلبي ..


تمنحين روحي بعض السكينه ..



فتعود إلي بسمتي ..







أمل ..

لكِ مكان في القلب ..

اعتز جداً بتواجدك الدائم على صفحتي ..

ويخجلني تقصيري من ناحيتك ..




شكري العميق لقلبك الجميل ..




لكِ كل الود ../ الورد ..

[align=center]ما أطول الانتظار ..
و ما أقساه عندما لا ينتهي ..
و ما أشقانا عندما ندرك ذلك ..
و ما أغبانا عندما ننتظر مرةً أخرى !!


برفقة الأنغام ..
و بصحبة الحلويات ..
وفي غمرة العيد ..
أفتقدك ..
أفتقد العيد الحقيقي ...







وحي الحرمان[/align]

خالد عبيد زيدان ..


يذبح قلوبنا الغياب ..

كل خطوه نظنها خطوته ..

وكل هاتف .. نتوقعه هاتفه ..

وكل رسالة جوال نتمناها منه ..

وكل رساله .. نظنها منه ..

ننتظر مع يقيننا أنه لن ياتي ..!






خالد ..

اخجلني اطراؤك ..

شكراً لك كل الكلمات التي سطرتها أناملك ..





شكري العميق لقلبك ..





لكَ كل الود .. / الورد ..

أختي الغالية

نجود

أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير و مسرة

هنا ،، أنشودة الرحيل

و يأتي عيد .. و يرحل عيد

و بدونك عيدي

وعيدٌ وعيد

هنا ،، هطول رائع

من قلم يصافح الأحاسيس الحية

و المشاعر المرهفة

تمسك به أنامل .. تنبض صدق العاطفة

و جمال الحروف

سلمتِ على هذه المعزوفة الرائعة الراقية

لا حرمنا الله تواصلكِ

و في رعاية الله دمتِ ،،،

وحي الحرمان ..



مؤلم أن تنتظر وتنتظر وأنت على يقين انه لن يأتي ..




لم يكن هناك عيد ..

كان هناك امرأه على ارصفة الإنتظار ..

تشكو البرد ..!






ابهجني حضورك ..





مداخلتك جميله ..





شكراً لقلبك ..

( صدمة )

مضى..

غادر الأركان..

وهاجر..!!

فتتردد على ذهني

أغاني الهجر والرحيل..

(( على وين يامهاجر..؟ ))

هكذا وبدون وداع..

دون أن يخبرني لِمَ الرحيل..

قرر ومضى ..

إلى أين..؟

على أبواب الأمل بِتُ أنتظر..

أنتظر الجواب..

ويأتي الرد ليصفعني بوجهي..

هو لن يعود..

هو لن يعود..

فقد قرر الهروب..

إلى حيث الجمود..

والسكون..!!

ليكسر دمعي..

ويكسر نفسه..!!

~~* نجود *~~

غاليتي
يعجز حرفي عن مجاراة حرفك النابض
تقبلي مني كل المحبة أيتها الرائعة
دمت بألف ألف خير

دمعة سراب

ناصر العبدالله ..

كانت تزدهي به أعيادي ..

ولكن ذات عيد .. سجل غيابه ..!





ابهجني حضورك ..





اسعدتني كلماتك ..





شكري العميق لقلبك ..









دامت روعتك ..

دمعة سراب ..

حين يغادرونا .. بصمت ..

يغيرون شكل قلوبنا ..

ويمنحوننا جرح .. لايبرأ ..

فلا نملك ..

إلا ان نتأمل النزف ..!






غاليتي ..

مداخلتك جميله ..




حضورك يبهجني ..




كلماتك تسعدني ..




صباحكِ سكر ..