مقال يخرب بيتك ياسرائييل خربتى بيوت العرب

طبيعى جدا ان يبحث عدوك لنقاط ضعفك ومن البديهى جدا ان تاخذ احتياطك فى حياتك فالمثل يقول احذر عدوك مره واحذر صديقك الف مره
لكن ان يكون عدوك هو الشعار الذى تعلق عليه كل اخطائك فهذا ضحك علنى على النفس
فلم اجد هفوه يرتكبها ابنا جلدنا الاء اجد العذر جاهزومحفوظ على ضهر قلب هذه خطه صهيونيه حتى اصبحت الخطط الصهيونيه مضرب مثل فى الدقه واصابت الهدف
ولعل من اكثرمانسب لصهيونيه لدى شرائح المجتمع احتلال العراق للكويت والثوراة العربيه وانتشار المخدرات والبطاله ومقتل الحريرى
والنزاع الطائفى فى لبنان والحرب الاهليه فى الصومال وحرب البوسنه والهرسك
وحتلال العراق وتفجير الابراج العالميه وولود تنظيم القاعده
وانشاء القنوات الاخباريه العربيه مثل الجزيره والعربيه وهنا اتسائل اذكان هذا الكلام صحيح هذا يعنى ان اسرائييل توجهنا كما تشى
واذا كان هذا الكلام غير صحيح فلماذا نضع لخفاقاتنا شماعه مثل شماعة الفريق الخاسر وعذره بالتحكيم نسمع دئما اجنده خارجيه فكيف تتمكن هذه الاجنده اختراق الوحده الوطنيه هل بيئتنا صالحه لتنفيذ الخطط الاسرائيليه اكثر من سوال واجابته واحده يخرب بيتك ياسرائييل خربتى البيت العربى